حصل الفنان عمر العبداللات، على تكريم في دولة الأمارات العربية المتحدية وتم منحه جائزة قادة العمل الإنساني، في حفل TOP HUMANITY LEADERS AWARDS، الذي أقيم في فندق برج العرب في دبي، والذي يهدف إلى تكريم قادة ورعاة العمل الإنساني على المستوى العالمي والعربي، وحضره حشد من نجوم ومشاهير الفن والإعلاميين والمؤثرين في العالم العربي، الذين تم تكريمهم على ما قدموه من أعمال إنسانية. وانطلقت الجائزة بمبادرة من الدكتور باسم الحلبي، والمهندسة دانا السنيح، والسفيرة جؤان أبو هنطش، لتعميم التجارب الإنسانية الناجحة، والاستفادة منها وتكريم من كان السبب وراءها، لتكريس مفاهيم العمل الخيري والإنساني في الإمارات وباقي دول العالم، وذلك بحسب بيان رسمي.
وهدفت الفعالية، التي اختارت "صوت الأردن" الفنان عمر العبداللات، لكونه إلى جانب أعماله الفنية الناجحة، التي توجته ليحمل لواء الأغنية الأردنية في حله وترحاله، أعطى إهتماماً كبيراً وكان مشاركاً وداعماً للقضايا العربية الإنسانية، والتي شكلت حلقة وصل كبيرة بينه وبين جمهوره العربي، كما أطلق وساهم في العديد من المبادرات الرسمية والخاصة في الأردن والوطن العربي وفي دول الاغتراب، لدعم جمعيات ومستشفيات سرطان الأطفال والشلل الدماغي ومرضى السكري والمعوقين واللاجئين.
عمان كرمت دولة الإمارات العربية المتحدة، "صوت الأردن" الفنان عمر العبداللات، ومنحته جائزة قادة العمل الإنساني، في حفل TOP HUMANITY LEADERS AWARDS، الذي أقيم في فندق برج العرب في دبي، والذي يهدف إلى تكريم قادة ورعاة العمل الإنساني على المستوى العالمي والعربي، وحضره حشد من نجوم ومشاهير الفن والإعلاميين والمؤثرين في العالم العربي، الذين تم تكريمهم على ما قدموه من أعمال إنسانية. وانطلقت الجائزة بمبادرة من الدكتور باسم الحلبي، والمهندسة دانا السنيح، والسفيرة جؤان أبو هنطش، لتعميم التجارب الإنسانية الناجحة، والاستفادة منها وتكريم من كان السبب وراءها، لتكريس مفاهيم العمل الخيري والإنساني في الإمارات وباقي دول العالم. وهدفت الفعالية، التي اختارت "صوت الأردن" الفنان عمر العبداللات، لكونه إلى جانب أعماله الفنية الناجحة، التي توجته ليحمل لواء الأغنية الأردنية في حله وترحاله، أعطى إهتماماً كبيراً وكان مشاركاً وداعماً للقضايا العربية الإنسانية، والتي شكلت حلقة وصل كبيرة بينه وبين جمهوره العربي، كما أطلق وساهم في العديد من المبادرات الرسمية والخاصة في الأردن والوطن العربي وفي دول الاغتراب، لدعم جمعيات ومستشفيات سرطان الأطفال والشلل الدماغي ومرضى السكري والمعوقين واللاجئين.
