العدد 4908 Monday 24, June 2024
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
«فزعة حكومية» لتجاوز «أزمة الكهرباء» « التربية» أول الجهات «ترشيداً» بتعليمات العدواني لدعم استقرار الشبكة بــــــدء إجــــــــلاء الكــــويــتــيــين مـــن لـــبــــنــــــان محافظ الفروانية: تطبيق القانون وإزالة المخالفات والتعديات البحرين تخصص خطاً ساخناً للإبلاغ عن تزوير الجنسية إلغاء رحلات بمطار مانشستر بسبب انقطاع الكهرباء خرائط «غوغل» تحذف صوراً مزيفة للنمسا.. الدانوب يجف عام 2070 الصين وفرنسا تطلقان قمرا اصطناعيا لرصد أقوى انفجارات الكون أمير البلاد استقبل العبد الله واليوسف ومحافظ الأحمدي الجديد ولي العهد استقبل العبدالله واليوسف وحمود الجابر «الكهرباء» تواجه «تحديات كبيرة» في أزمة انقطاع التيار محافظ الفروانية للمواطنين : الالتزام وتطبيق القانون وإزالة المخالفات والتعديات بالعقارات محافظ العاصمة: نواصل المتابعة والتعاون مع الجهات الحكومية من أجل تذليل المعوقات وراحة المواطنين «البورصة» تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 29.58 نقطة عبدالله العيسي : تطبيق أساس الاستحقاق في البيانات المالية الحكومية «ضرورة ملحة» «الوطني للثروات» : كيف تحدّد الأصول المقوّمة بأقل من قيمتها؟ تباين السياسات النقدية العالمية في ظل اختلاف البيانات الاقتصادية وتصاعد الضغوط التضخمية سفينة مصابة توشك على الغرق قبالة سواحل اليمن.. إجلاء الربان والطاقم مسيّرة حاولت استهداف قاعدة التنف الأمريكية فدمرتها الدفاعات 260 قتيلا بالفاشر والجيش السوداني يقصف مواقع لـ «الدعم السريع» بالخرطوم روسيا تلوح بالنووي مجدداً : سنضرب إذا زادت التهديدات انطلاق البطولة الآسيوية للمبارزة في الكويت أشرف الليثي: الفروسية الكويتية تضم فرساناً مميزين المغربي جمال السلامي مدربا لمنتخب الأردن خلفا لعموتة البرتغال تبلغ ثمن النهائي بفوز مريح على تركيا في «يورو 2024» فنزويلا تتفوق على الإكوادور المنقوصة والمكسيك تتخطى جامايكا في «كوبا أمريكا» دار سعاد الصباح تواصل استقبال المشاركات في مسابقاتها مسرحيات وحفلات غنائية كبرى تشهدها الرياض في شهرين حسين الجسمي لجمهوره في دبي: ليلة فخمة بحضوركم المبهر رامي عياش يلتقي بجمهوره في مهرجان «موازين»28 يونيو الجاري حبيب الحبيب يعيش مضغوطاً من والده في «كرمال الولد»

رياضة

البرتغال تبلغ ثمن النهائي بفوز مريح على تركيا في «يورو 2024»

بلغت البرتغال ثمن نهائي كأس أوروبا 2024 لكرة القدم، حاسمةً صدارة المجموعة السادسة من الجولة الثانية، بعد فوزها الكبير على تركيا 3-0 أمس الأول السبت في دورتموند.
سجّل برناردو سيلفا (21)، ساميت أكايدين (28 بالخطأ في مرماه) وبرونو فرنانديش (56).
وحسمت البرتغال الصدارة بست نقاط على الأقل، بفارق ثلاث نقاطٍ عن تركيا التي تلعب مع تشيكيا في الجولة الثالثة، علماً أن الأخيرة تعادلت مع جورجيا 1-1 وحصلتا على نقطتهما الأولى.
وبات منتخب «سيليساو» أوروبا المنتخب الوحيد الذي يبلغ الأدوار الإقصائية في النسخ الثماني الأخيرة منذ عام 1996، علماً أنه تأهّل إلى نصف النهائي في مشاركته الأولى في 1984 قبل غيابه في نسختي 1988 و1992.
أجرى الإسباني روبرتو مارتينيس مدرب البرتغال تبديلاً واحداً على التشكيلة الأساسية التي فازت على تشيكيا 2-1، فاستغنى عن الظهير ديوغو دالو معتمداً على رباعيٍّ دفاعيّ، مُشركاً جواو بالينيا في وسط الملعب.
في المقابل، اعتمد الإيطالي فينتشنتسو مونتيلا على الحارس ألتاي بايندير بدلاً من الحارس الأوّل ميرت غونوك، وهو خيارٌ بدا خاطئاً في المباراة.
ولم تكن الفرص في الدقائق العشرين الأولى خطرة، إلا أن افتتح سيلفا التسجيل، حين وصلته كرة مشتتة من الدفاع بعد عرضية من رافايل لياو، قابلها بتسديدة سهلة إلى يسار الحارس (21).
 
وهذا الهدف الأوّل لسيلفا في بطولة دولية كُبرى بعد 14 مباراة سابقة.
قال نجم مانشستر سيتي الإنكليزي الفائز بجائزة أفضل لاعبٍ في المباراة «نشعر أن الفريق في وضعٍ جيّد. نشعر أننا نسير على الطريق الصحيح، ورغم أنه لا يزال لدينا مباراة في المجموعة، تأهلنا إلى دور الـ16».
وأضاف «أنا سعيد للغاية بالنقاط الثلاث وبكوننا ثالث منتخب يتأهّل. اقتربنا خطوة من هدفنا التتويج باللقب، ولكن هذه الخطوة الأولى».
وأهدت تركيا منافستها هدفاً ثانياً، بعد سوء تواصل بين المدافع أكايدين والحارس بايندير الذي تقدّم من مرماه للحصول على تمريرة من زميله، إلا أن الأوّل لم يلتفت إلى خروج الحارس من المرمى بسبب غياب التواصل بينهما، فلعب تمريرة خاطئة اتجهت نحو المرمى وحاول زكي تشيليك إبعادها لكنها تخطّت الخط (28).
وجاءت أولى تسديدات تركيا على المرمى عبر كريم أكتوركوغلو بتسديدة تصدّى لها ديوغو كوشتا إلى ركنية (31).
وحاول فرنانديش إضافة الثالث بتسديدة بعيدة من الجهة اليمنى، ثم كريستيانو رونالدو من على مشارف المنطقة علت العارضة (35 و37).
وتلقى الجناح لياو بطاقة صفراء بسبب سقوطه المبالغ فيه للحصول على ركلة جزاء، وهي ثاني بطاقة له في البطولة، ما يعني غيابه عن المواجهة الثالثة مع جورجيا الأربعاء.
وسعى أوركون كوكتشو إلى تقليص الفارق بتسديدة بعيدة إلى الزاوية اليسرى للحارس كوشتا الذي التقطها (41).
على الرغم من أنه لن يلعب المباراة الثالثة، قرّر المدرب مارتينيس أن يستبدل لياو مطلع الشوط الثاني إلى جانب بالينيا، مُعطياً الفرصة لبيدرو نيتو وروبن نيفيش، فيما دخل المهاجم يوسف يازدجي بدلاً من لاعب الوسط أوركون كوكتشو من جانب تركيا (46).
حاول يازدجي أن يُسجّل بتسديدة بعيدة تعامل معها كوشتا بهدوء (53).
لكن الردّ جاء أكثر فاعلية حين انفرد رونالدو بالحارس لكنّه اختار التمريرة لفرنانديش الذي وضع الكرة في المرمى بسهولة (56).
وبات رونالدو الفائز بجائزة أفضل لاعبٍ في العالم خمس مرات، اللاعب الأكثر صناعةً للتمريرات الحاسمة في كأس أوروبا (7) منذ 1968، علماً أنه الهدّاف التاريخي للبطولة أيضاً (14).
توقّفت المباراة قليلاً بعدما دخل مشجّع صغير إلى أرض الملعب والتقط صورة مع رونالدو، ثم توقّفت مجدداً لنحو دقيقة في الوقت بدل الضائع للسبب عينه لكن رونالدو رفض الصورة، وثالثةً في الوقت بدل الضائع.
وباتت هذه الخسارة الرابعة لتركيا في جميع مواجهاتها مع البرتغال ضمن البطولة القاريّة، من دون أن تتمكن من تسجيل أي هدفٍ ضدّها أيضاً.
وعلّق سيلفا على الحضور الجماهيري التركي الغفير «كنا نعلم أن هناك الكثير من الجمهور التركي في ألمانيا، وعلمنا أن جمهورهم سيكون أكبر من جمهورنا، لكن جمهورنا كان رائعاً».
وأضاف «لم نشعر بأن جمهورنا كان طاغياً في أي لحظةٍ من المباراة. تسجيل هدف السبق مبكراً يساعد طبعاً».
وفي نفس الجولة أحيا المنتخب البلجيكي آماله في بلوغ الدور ثمن النهائي لكأس أوروبا 2024 لكرة القدم بعد فوزه الصريح على حساب رومانيا 2-0 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الخامسة أمس الأول السبت في كولن.
وسجّل هدفي المنتخب البلجيكي كل من لاعب الوسط يوري تيليمانس (2) والقائد كيفن دي بروين (80).
وبعد الخسارة أمام سلوفاكيا 0-1 في الجولة الافتتاحية، كان فريق المدرب الإيطالي-الألماني دومينيكو تيديسكو أمام حتمية الفوز لتفادي خطر الخروج في ما يمكن ان يكون نكسة أخرى متتالية بعد الخروج أيضا من الدور الأول لكأس العالم 2022 في قطر.
وحصدت بلجيكا نقاطها الاولى في البطولة، وبات في رصيدها ثلاث نقاط في المركز الثاني خلف رومانيا التي حافظت على صدارة المجموعة بعد فوزها اللافت في الجولة الاولى على أوكرانيا 3-0. كذلك، تملك كل من سلوفاكيا وأوكرانيا ثلاث نقاط في المركزين الثالث والرابع تواليا، حيث تبقى جميع الاحتمالات مفتوحة في هذه المجموعة. وكانت الجولة الثانية شهدت ايضا فوز اوكرانيا على سلوفاكيا ضمن هذه المجموعة 2-1.
وتلعب بلجيكا مع اوكرانيا الاربعاء في شتوتغارت، بينما تواجه رومانيا نظيرتها سلوفاكيا في اليوم عينه في فرانكفورت.
وضرب المنتخب البلجيكي مبكرا جدا في سعيه لاعادة اعتباره، وتمكن من انتزاع التقدم بعد دقيقتين فقط من انطلاقة المباراة.
جاء الهدف بعدما اقتحم جيريمي دوكو منطقة جزاء المنتخب الروماني قبل ان يمرر الكرة الى روميلو لوكاكو الذي هيّأها للخلف الى تيليمانس الذي سددها قوية منخفضة في الزاوية البعيدة لمرمى الحارس فلورين نيتسا (2).
وهيمن «الشاطين الحمر» على مجريات اللقاء وبلغ نسبة استحواذهم في احدى مراحل الشوط الاول، 73 في المئة.
وتواصل سوء الحظ في مطاردة لوكاكو، حيث حصل على فرصة كبيرة لتعزيز تقدم فريقه، الا انّ تسديدته ابعدها الدفاع الروماني في الوقت المناسب نحو ركلة ركنية (14).
وانقذ الحارس الروماني مجددا منتخب بلاده من هدف محقق، بعد ان توغل دودي لوكيباكيو نحو المنطقة قبل ان يسدد كرة تصدى لها نيتسا (18).
وخرج المنتخب الروماني في الشوط الثاني من تقوقعه الدفاعي، وكاد مهاجمه فالنتين ميخايلا يدرك التعادل اثر هجمة مرتدة تقدم فيها من منتصف الملعب تقريبا وسط مطاردة دفاعية له لكنّ تسديدته مرّت فوق المرمى (48).
وسعى دي بروين لحسم النتيجة مبكرا لمنتخب بلاده في الشوط الثاني وتجنيبه اي مفاجأة رومانية، ذلك بمجهود فردي بعد ان سدد من مشارف المنطقة لكن كرته مرّت بجانب المرمى (53).
وطنّ لوكاكو انه انهى عقدته التهديفية أخيرًا بعد ان مرر له دي بروين كرة بينية تابعها داخل المرمى الا انّ الحكم ألغى الهدف بعد العودة الى تقنية الحكم المساعد «في أيه آر» (63). هذا الهدف الثالث الذي يلغى للوكاكو في هذه البطولة.
وسعت رومانيا الى ادراك التعادل من جديد من خلال فرصة لدنيس مان الذي حاول اخذ الامور على عاتقه الا انّ تسديدته تصدى لها الحارس البلجيكي كون كاستيلز (68).
وحسم دي بروين النتيجة بهدف ثان بعد ركلة مرمى وصلت مباشرة اليه مباشرة بعد ان اخفق الدفاع الروماني في التعامل معها، قبل ان يتقدم نجم مانشستر سيتي الانكليزي ويودعها المرمى (79).
توالت الفرص البلجيكية بشكل كبير في الدقائق الاخيرة في السعي لتعزيز الغلة التهديفية في المباراة ومن بينها غير واحدة للوكاكو، الا انّ النتيجة بقيت على حالها حتى النهاية.
وفي نفس الجولة أهدى الحارس جورجي مامارداشفيلي منتخب جورجيا نقطةً ثمينةً أمام تشيكيا في التعادل 1-1 على ملعب فولكسبارك في هامبورغ ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة السادسة من كأس أوروبا 2024 لكرة القدم.
وتألّق مامارداشفيلي في التصدّي لـ11 تسديدة على مرماه في مباراةٍ كان المنتخب التشيكي الأخطر فيه والأقرب إلى الفوز في المجموعة التي تضمّ البرتغال وتركيا اللذين يلتقيان لاحقاً.
سجّل جورج ميكوتادزه (45+5 من ركلة جزاء) لجورجيا وباتريك شيك (59) لتشيكيا.
وحصلت جورجيا على أوّل نقطةٍ في مشاركتها الأولى على الإطلاق في البطولة منذ أن حصلت الدولة على استقلالها عن الاتحاد السوفييتي في 1991، وهي النقطة الأولى لتشيكيا أيضاً في هذه المشاركة.
قال شيك للتلفزيون التشيكي «طبعاً نتيجة التعادل 1-1 ليست كافية بالنسبة لنا. كنا الأفضل في المباراة، كان لدينا عدد أكبر من الفرص، لكن للأسف الحارس تصدّى لكل شيء في الشوط الأوّل قبل أن تأتي ركلة الجزاء المؤسفة».
وأضاف «لم تسر الأمور لصالحنا، كنا قادرين على إدراك التعادل. ضغطنا عليهم لتسجيل الهدف الثاني لكن لم نتمكن من ذلك... لدينا نقطة وسنلعب على كل شيء في المباراة الأخيرة».
دخل المنتخبان اللقاء بلا رصيد على وقع خسارتهما في الجولة الأولى، جورجيا أمام تركيا 1-3، وتشيكيا أمام البرتغال 1-2، وبالتالي كانا يأملان في تحقيق الانتصار لرفع حظوظهما في التأهل إلى ثمن النهائي.
بدأت المباراة بسرعة كبيرة من قبل المنتخبين وكانت الفرصة الأولى لتشيكيا عندما سدد أدم هلوجيك كرة قوية تصدى لها ببراعة الحارس مامارداشفيلي بعد مرور 3 دقائق وحوّلها إلى ركلة ركنية ثم أبعد كرة رأسية على إثرها.
وكانت الأفضلية لتشيكيا في الدقائق العشرين الأولى في حين وجدت جورجيا التي تشارك في البطولة القارية للمرة الأولى في تاريخها، صعوبة في بناء اللعب.
وظنّت تشيكيا أنها ترجمت أفضليتها بافتتاح التسجيل بواسطة هلوجيك لكن حكم الفيديو المساعد اعتبر أن الكرة لمست يد اللاعب قبل أن تدخل المرمى (22).
واستمر هلوجيك في تهديد مرمى جورجيا فأطلق كرة قوية من مشارف المنطقة لكن الحارس الجورجي كان لها بالمرصاد مرة جديدة (28).
وبدأ منتخب جورجيا يتخلى عن حذره تدريجيا ونجح في إيصال الكرة إلى ثنائي خط الهجوم نجم نابولي وجناحه خفيتشا كفاراتسخيليا وجورج ميكوتادزه، لكن من دون خطورة تذكر على مرمى تشيكيا، حتّى نجح في افتتاح التسجيل من ركلة جزاء إثر لمسة يد من قبل روبن هراناتش ترجمها ميكوتادزه بنجاح (45+4).
وكادت تشيكيا تُدرك التعادل مباشرة عندما راوغ باتريك شيك أحد مدافعي جورجيا وانفرد بالحارس لكن الأخير تعملق في التصدي لتسديدته الزاحفة.
وأهدر أنزور ميكفابيشفيلي فرصة تسجيل الثاني بعد تسديدة مرّت إلى جانب القائم الأيسر، عقب تمريرة من كفاراتسخيليا بعد انطلاقةٍ مميّزةٍ من هجمة مرتدة (57).
وجاء العقاب التشيكي حين لعب البديل أوندري لينغر كرة برأسه بعد ركنية اصطدمت بالقائم الأيمن وارتدت إلى شيك وضعها بسهولة في المرمى (59).
ومنع الحارس الجورجي مامارداشفيلي، البديل ماتي يوراسيك من تسجيل الهدف الثاني بتصديّه لتصويبته القوية (67).
وخسرت تشيكيا هدّافها شيك بسبب إصابةٍ في الركبة ودخل مويمير خيتيل بدلاً منه (68)، فكاد الأخير أن يُهدي منتخب بلاده الثاني برأسية مرّت إلى جانب القائم الأيسر (77).
وواصل مامارداشفيلي تألّقه بإبعاده تسديدة أوندري لينغر من على مشارف المنطقة إلى ركنية، ثم إبعاد الكرة مجدداً من أمام المهاجمين (78).
أخرج الفرنسي ويلي سانيول مدرب جورجيا لاعبه الأخطر كفاراتسخيليا الذي بدا عليه الإرهاق (82) وأدخل سابا لوبجانيدزه، لكن الهجمات المرتدة استمرت، إلّا أن البديل لوبجانيدزه أهدر أخطر فرص المباراة وأثمنها لو سُجّلت، بعد هجمةٍ مرتدةٍ وصلت إليه سدّد على إثرها الكرة بعيداً فوق المرمى (90+5).
قال مامارداشفيلي «نقطتنا الأولى هي لحظة تاريخية، بالتأكيد كان يُمكننا أن نفوز في النهاية. أنا محبط بسبب ذلك لكن هذه هي كرة القدم وكل شيء يُمكن أن يحصل».
وأضاف «بالطبع هي لحظة مهمة (الفرصة الأخيرة) لكن عليه (لوبجانيدزه) أن يستمر. عليه أن يكون فخوراً، لقد حصلنا على أول نقطة».

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق