العدد 3745 Monday 17, August 2020
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الكـــويــــت تــنتفــض ضــــد التــطــبــــيع لا سحب من «احتياطي الأجيال» ولا إضافة إليه السجن 30 عاماً لمسؤول كبير سابق في قضية «ضيافة الداخلية» نائب الأمير استقبل الغانم والخالد والمطاوعة الخالد استقبل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الناصر تسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيري إسبانيا والهند لدى البلاد الجارالله بحث التطورات الإقليمية والدولية مع السفير الإيراني لدى البلاد 508 إصابات بـ «كورونا» رفعت الإجمالي إلى 76205 .. و 3 حالات وفاة جديدة «اللجنة المالية» : رفض مشروع «الدين العام» بأصوات 4 نواب وامتناع واحد الفضل : تفاصيل كتيب الإرشادات الصحية لافتتاح بعض الأنشطة التجارية غير معقولة «الصحية» البرلمانية أرجأت مناقشة اقتراحات تعديل «مزاولة مهنة الطب» بشأن الولاية الصحية شقيقتان توأم تتزوجان من شقيقين توأم وتحملان في نفس الوقت «منزل المسامير»... رفضت صاحبته التخلي عنه فأصبح مقصداً سياحياً التلوث البلاستيكي بالمحيطات قد ينشر أمراضاً قاتلة في السلسلة الغذائية انشطار سفينة سربت أطنانا من النفط قبالة موريشيوس مؤشرات البورصة تستعيد اللون «الأخضر».. و«العام» يرتفع 76.55 نقطة اتحاد شركات الاستثمار يطلق منصته التدريبية الإلكترونية «الغرفة» تبحث تعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري مع البوسنة الخالد: «الأرجان» تقف على أرض صلبة وتأثير جائحة كورونا على مركزها المالي محدود «وربة» يحدّث تطبيقه على الهواتف الذكية الكويت يضرب النصر ويحلق في صدارة الدوري فليطح يهنئ الأسرة الرياضية بعودة المنافسات خيطان يسعى لضم الإسباني سياج الهلال السعودي يسحق العدالة برباعية ليون يختتم مفاجآت ربع نهائي «الأبطال» ويطيج بالسيتي عون: لا مانع من مباحثات سلام مع إسرائيل البرهان يجدد حرص السودان على تطوير علاقاته مع مصر ليبيا: الحرب مستمرة بين الميليشيات العراق: انفجار قرب منزل الصدر بالنجف الإصابات اليومية بـ «كورونا» تتجاوز 294 ألفاً «جميلتي بيروت».. أغنية للشاب خالد يتضامن بريعها مع لبنان حسين الجسمي يطرح أغنية «بالبُنط العريض» باللهجة المصرية عيضة المنهالي عاشق بـ «الشوق» ويشكو من «طول الحجر» «بنات عبد الرحمن» يشارك في «أيام عمان لصناع الأفلام» دينا الوديدي تفتتح الدورة 18 لمهرجان الصيف الدولي بالإسكندرية

رياضة

ليون يختتم مفاجآت ربع نهائي «الأبطال» ويطيج بالسيتي

فجر ليون مفاجأة من العيار الثقيل، بعدما أطاح بمانشستر سيتي من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بفوز مثير بنتيجة (3-1)، في المباراة التي احتضنها ملعب خوسيه الفالادي.
سجل ثلاثية ليون كل من ماكسويل كورني بالدقيقة (24) وموسى ديمبلي «هدفين» بالدقيقتين (79، 87)، بينما سجل هدف مانشستر سيتي الوحيد كيفين دي بروين بالدقيقة (69).
وضرب ليون موعدًا في نصف النهائي مع بايرن ميونخ، ليترقب الجميع مواجهتي المربع الذهبي بنكهة (ألمانية-فرنسية)، إذ أن المباراة الأخرى ستكون بين لايبزيج وباريس سان جيرمان.
مفاجأة ليون
أتت المحاولة الأولى في المباراة لصالح ليون في الدقيقة العاشرة، بتسديدة أرضية قوية من على حدود منطقة الجزاء عبر مارسيلو، أمسك بها بنجاح إديرسون.
وافتتح ليون التسجيل في 24، بعدما انفرد إيكامبي بالحارس إديرسون بعد تلقيه تمريرة بينية مقتنة من مارشال، قبل أن يتدخل جارسيا ويفتك الكرة، لتصل إلى كورني الذي استغل خروج حارس السيتي من مرماه، ليسدد كرة أرضية من خارج منطقة الجزاء سكنت الشباك.
وتحصل السيتي على مخالفة على الجانب الأيسر لمنطقة الجزاء في الدقيقة 28، نفذها دي بروين بتسديدة مباشرة تجاه المرمى تصدى لها الحارس لوبيز. 
وعاود دي بروين المحاولة بنفس الطريقة من مخالفة من نفس المكان في الدقيقة 38، ومرة أخرى تصدى حارس ليون للكرة.
وكاد مانشستر سيتي أن يعادل النتيجة في الدقيقة 42، بعدما راوغ سترلينج نظيره كورنيه في الجانب الأيمن من منطقة الجزاء، ليمهد الكرة تجاه رودريجو، الذي سدد بدوره كرة ضعيفة أمسك بها لوبيز.
وفي الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، أرسل دي بروين كرة بينية متقنة بخارج القدم تجاه سترلينج في الجانب الأيمن لمنطقة الجزاء، ليسدد الأخير كرة قوية تصدى لها لوبيز، لينتهي الشوط الأول بتقدم ليون.
تدخل جوارديولا
وأجرى جوارديولا التبديل الأول لمانشستر سيتي في الدقيقة 56 بنزول محرز على حساب فيرناندينيو.
وتحصل مانشستر سيتي على مخالفة من على حدود منطقة الجزاء في الدقيقة 60، نفذها دي بروين مسددًا كرة قوية تصدى لها لوبيز بنجاح.
وحاول مارشال مباغتة إيديرسون بتسديدة أرضية قوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 64، إلا أن حارس السيتي أمسك بالكرة.
ومن جديد نفذ دي بروين مخالفة من على حدود منطقة الجزاء في الدقيقة 66، مسددًا كرة علت العارضة هذه المرة.
تعادل السيتي
ونجح مانشستر سيتي في معادلة النتيجة في الدقيقة 69، بعدما مرر محرز كرة بينية متقنة لسترلينج في الجانب الأيسر من منطقة الجزاء، ليراوغ مدافع ليون ويمهد الكرة على حدود منطقة الجزاء لدي بروين الذي سدد مباشرة في شباك الفرنسيين.
وفي الدقيقة 73، سدد جيسوس كرة قوية من الجانب الأيسر لمنطقة الجزاء، تألق لوبيز في إبعادها إلى ركلة ركنية.
وأرسل سترلينغ عرضية متقنة لجيسوس الخالي من الرقابة في منطقة الجزاء في الدقيقة 77، إلا أن البرازيلي سدد الكرة أعلى العارضة.
وباغت ليون نظيره مانشستر سيتي بتسجيل الهدف الثاني، بعدما أرسل عوار كرة بينية متقنة تجاه إيكامبي الذي فضل تركها لتواجده في وضع التسلل، ليتابعها ديمبلي وينفرد بإيديرسون ويسدد كرة أرضية قوية اصطدمت بقدم الحارس وسكنت الشباك في الدقيقة 78.
ودفع جوارديولا بديفيد سيلفا على حساب رودريجو في الدقيقة 85 بحثًا عن إنقاذ الموقف.
طلقة سترلينغ
وأهدر سترلينغ فرصة محققة للتسجيل في الدقيقة 86، بعدما أرسل جيسوس عرضية أرضية للاعب الإنجليزي أمام المرمى الخالي من حارسه، ليسدد بغرابة أعلى العارضة.
وأطلق ليون رصاصة الرحمة على مانشستر سيتي في الدقيقة 87، بعدما سدد عوار كرة ضعيفة من على حدود منطقة الجزاء، أخطأ إديرسون في التصدي لها، ليتابعها ديمبلي في الشباك.
وفي الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، نفذ دي بروين مخالفة من الجانب الأيسر لمنطقة الجزاء، مسددًا كرة قوية أبعدها لوبيز إلى ركلة ركنية.
ومن تلك الركلة ارتقى والكر للكرة العرضية مسددًا رأسية مرت إلى جوار القائم، لينتهي اللقاء بفوز ليون بنتيجة 3-1 وتأهله إلى نصف النهائي.
وأكد الفرنسي رودي جارسيا، المدير الفني لأولمبيك ليون الفرنسي، عقب تأهل فريقه لنصف نهائي دوري الأبطال بالفوز (3-1) على مانشستر سيتي الإنكليزي السبت على ملعب (جوزيه ألفالادي)، أنهم لم يكونوا ضمن الفرق المرشحة للتأهل، «لكننا وثقنا في أنفسنا».
وتأهل ليون لمواجهة بايرن ميونخ يوم الأربعاء المقبل، في مواجهة مكررة بين الفريقين في نفس المرحلة بدوري الأبطال عام 2010.
وفي تصريحات بعد المباراة، أثنى جارسيا على «الروح الجماعية» لكل لاعبي فريقه، مشيرا إلى أنه فخور بهم جميعا.
كما خص جارسيا بالثناء مهاجمه موسى ديمبيلي، الذي نزل كبديل في الدقيقة 75 وسجل الهدفين الثاني والثالث اللذين أنهيا اللقاء لصالح فريقه، حيث اعترف بأنه كان «محبطا» لعدم مشاركته منذ البداية.
وصرح جارسيا عبر شبكة «راديو مونت كارلو»: «فخور بفريقي، لقد تأهلنا بتسجيل 3 أهداف واستقبال هدف وحيد، وهذا بفضل العمل الجماعي للفريق».
واستمر المدرب الفرنسي «مع غوارديولا يجب أن تتوقع أي شيء، ولكن انتصرنا في المعركة التكتيكية، لقد وفقنا في استغلال قدراتنا ولعبنا بتشكيل وخطة لإزعاج كيفين دي بروين».
وواصل في ختام تصريحاته «كنا نأمل التأهل وسط جماهيرنا، نسعى جميعا لبذل أقصى ما لدينا».
واستمر أولمبيك ليون في مغامرته بالبطولة، بعد أن أطاح في ثمن النهائي بيوفنتوس الإيطالي في عقر داره.
وعادل الفريق بهذا الإنجاز أفضل مسيرة له في البطولة عندما بلغ نفس الدور قبل 10 سنوات، قبل أن يغادر على يد بايرن ميونخ الألماني، الذي سيواجهه في المربع الذهبي أيضا يوم الأربعاء المقبل على ملعب (جوزيه ألفالادي).
كما لحق ليون بمواطنه باريس سان جيرمان، الذي سيواجه فريق ألماني آخر وهو لايبزيغ يوم الثلاثاء، في نصف النهائي لتصبح المرة الأولى في تاريخ المسابقة التي يبلغ فيها فريقين من فرنسا هذه المرحلة.
وارتكب بيب غوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي أخطاء فنية بالجملة، مما أفقد فريقه إيقاعه السريع وقوته الهجومية المعتادة، بينما كان نظيره رودي جارسيا مدرب ليون أكثر هدوء وتركيزا في إدارة المباراة.
 
إضاعة الوقت
أضاع غوارديولا شوطا كاملا، افتقد فيه مانشستر سيتي للخطورة الهجومية الكافية في ظل تغيير خطة اللعب إلى 3-5-2 والاحتفاظ بأسلحة هجومية أكثر كفاءة على مقاعد البدلاء.
لم يكن لرأسي الحربة سترلينغ وجيسوس بصمة مؤثرة أول 45 دقيقة، في ظل غياب انطلاقات الظهيرين ووكر وكانسيلو، وارتباك ثلاثي الوسط دي بروين وجوندوجان ورودري في ظل الكثافة العددية للاعبي ليون.
تحسن السيتي نسبيا في الشوط الثاني، لكن يبقى التساؤل لماذا اكتفى (بيب) بتبديلين فقط، وفضل الاحتفاظ بكل من برناردو سيلفا ومحرز وديفيد سيلفا وفيل فودين على مقاعد البدلاء منذ البداية.
واقعية فرنسية
أما رودي جارسيا، فكان أكثر واقعية، احترم قدرات فريقه أكثر من جوارديولا، معتمدا على نفس الخطة 3-5-2 تتحول إلى 5-4-1 عند افتقاد الكرة.
كان ليون أكثر توازنا بفضل تميز ثلاثي الوسط حسام عوار أحد نجوم المباراة وزميليه كاكيريه وبرونو جومارايش.
كما أجاد المدير الفني لليون استغلال بطء ثلاثي دفاع السيتي (إيريك جارسيا ولابورت وفرناندينيو) وأزعجه بانطلاقات الثنائي السريع ماكسويل كورنيه وتوكو إيكامبي مع مساندة من ممفيس ديباي.
وتميز (رودي) أيضا في إلزام ثلاثي الدفاع مارسيلو ومارشال وديناير بعمل عمق طولي، مما حرم مهاجمي السيتي من المساحات الواسعة للانطلاق بالكرة.
بصمة ذهبية
لم يكن مدرب الفريق الفرنسي موفقا في اختيار التشكيل الأساسي فقط بل كان أكثر نجاحا في استغلال سلاح البدلاء.
شارك موسى ديمبلي في آخر ربع ساعة لاستغلال اندفاع مانشستر سيتي الهجومي وظهور مساحات واسعة في خط ظهره مع ضعف التمركز في ظل الاعتماد على الدفاع المتقدم لمنتصف الملعب.
وبالفعل كافأ ديمبلي مدربه، وكانت بصمته ذهبية بإضافة الهدفين الثاني والثالث، بينما دفع جوارديولا ولاعبوه ثمن الاستهتار بالمنافس واستغلال الفرص السهلة، خاصة رحيم سترلينغ.
ولم يكن أحد يتوقع أن يصل ليون إلى هذه المرحلة المتقدمة، خصوصا وأن أداءه في الدوري الفرنسي الذي لم يكتمل هذا الموسم، لم يرتق لمستوى التوقعات.
ينظر ليون إلى اللقب الأوروبي على أنه الفرصة الوحيدة لديه من أجل المشاركة في المسابقة الأغلى الموسم المقبل، بعدما احتل مركزا متأخرا في الدوري المحلي، ولهذا السبب فإنه لن يتوقف عن محاولة الصعود إلى منصة التتويج، كي يصبح ثاني فريق فرنسي يحرز اللقب بعد مارسيليا.
يملك ليون بقيادة المدرب المجتهد رودي جارسيا، أسلحة منوعة يمكنها مساعدة الفريق على تخطي كافة العقبات، ابتداء من الحارس البرتغالي المتألق أنتوني لوبيز والمدافع البلجيكي جايسون ديناير، مرورا بلاعب الوسط الجزئري الأصل حسام عوار، وانتهاء بالنجم الهولندي ممفيس ديباي والعاجي ماكسين كورنيه.
لكن الفريق سيواجه خصما في غاية الصعوبة بالدور نصف النهائي، هو العملاق البافاري بايرن ميونخ، الذي أثبت أنه المرشح الأبرز لنيل اللقب، بعد سحقه برشونة 8-2 في مباراة أخرى بدور الثمانية.
حقيقة تاريخية 
وهناك حقيقة تاريخية، لا تقف إلى جانب ليون ضمن سعيه لإحراز اللقب، فالفريق الذي أقصى مانشستر سيتي من دور الثمانية في الموسمين السابقين، لم يتمكن من الوقوف على منصة التتويج في نهاية المطاف.
في الموسم 2018-2019، التقى مانشستر سيتي مع مواطنه ليفربول في الدور ربع النهائي، وتمكن الثاني من الفوز بثلاثية نظيفة في القسم الأول من المواجهة، قبل أن يواصل هيمنته بفوز جديد (2-1).
ورغم أنه اجتاز حاجز روما في الدور نصف النهائي، سقط ليفربول في المشهد الختامي أمام ريال مدريد بنتيجة 3-1، ليضطر للانتظار عام كامل كي يفوز بلقبه القاري السادس.
وفي الموسم التالي، ودع مانشستر سيتي المسابقة من الدور ذاته، وهذه المرة على يد مواطن آخر هو توتنهام الذي فاز على أرضه بهدف نظيف، قبل أن يخسر 3-4 في مباراة ألغت فيها تقنية الفيديو هدفا حاسما ومتأخرا لسيتي كان كفيلا بإيصاله إلى المرحل التالية.
وتمكن توتنهام من بلوغ المباراة النهائية بعد تخطي أياكس الذي كان فاز ذهابا 1-0 قبل أن يخسر إيابا 2-3 بفضل ثلاثية من البرازيلي لوكاس مورا، بيد أن الفريق الإنجليزي خسر النهائي أمام مواطنه ليفربول 2-0.
ويمني ليون النفس في تقفي أثر ليفربول وتوتنهام، من خلال الوصول إلى المباراة النهائية على حساب بايرن ميونخ، لكنه يريد كسر الحاجز الذي فشل الفريقان في كسره، من خلال الفوز على باريس سان جرمان أو لايبزيج، ورفع أغلى كأس في تاريخه العريق.
وكانت المرة الوحيدة السابقة التي خلى فيها المربع الذهبي من الأندية الإنجليزية والإيطالية والإسبانية، في عام 1991 عندما تأهلت أندية أولمبيك مرسيليا الفرنسي وسبارتاك موسكو الروسي وبايرن ميونخ الألماني بالإضافة إلى ريد ستار بلجراد اليوغوسلافي آنذاك، إلى الدور قبل النهائي.
وفي النسخة الحالية من البطولة الأوروبية، خرجت أندية مانشستر سيتي الإنجليزي وأتالانتا الإيطالي وبرشلونة الإسباني، الذين يمثلون الدوريات الثلاثة الكبرى، من دور الثمانية.
وفي المربع الذهبي من البطولة القارية التي تستضيفها العاصمة البرتغالية لشبونة بداية من دور الثمانية، يلتقي باريس سان جيرمان الفرنسي مع لايبزيج الألماني وأولمبيك ليون الفرنسي مع بايرن ميونخ الألماني.
ويعتبر بايرن ميونخ بطل أوروبا 5 مرات من قبل، هو الوحيد من بين أضلاع المربع الذهبي الذي سبق له المشاركة في نهائي البطولة.
وفي الوقت الذي تأهل فيه فريقان من فرنسا للمرة الأولى إلى المربع الذهبي، فإن ألمانيا كانت سباقة في هذه الخطوة حيث فاز بايرن ميونخ على مواطنه بوروسيا دورتموند في نهائي البطولة 2013.
الدوري الألماني والدوري الفرنسي لا يمكن مقارنتهما بالدوريات الثلاثة الكبرى، فيما يتعلق بعدد الألقاب الأوروبية، إذ حصدت أندية إيطاليا وإسبانيا وإنجلترا اللقب 43 مرة من أصل 65 نسخة لدوري الأبطال.
وتنفرد أندية إسبانيا بالرقم القياسي لعدد مرات الفوز باللقب القاري برصيد 18 لقبا من بينها 13 لقبا لريال مدريد، فيما حصدت أندية إنكلترا 13 لقبا مقابل 12 لقبا للأندية الإيطالية.
ويأتي الدوري الألماني في المرتبة الرابعة برصيد 7 ألقاب، من بينها 5 ألقاب لبايرن ميونخ.
ويعتبر أولمبيك مرسيليا هو النادي الفرنسي الوحيد الذي حصد اللقب القاري من قبل وذلك في عام 1993.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق