
تقدم 93 مرشحا ومرشحة إلى إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية بطلبات الترشيح أمس في اول ايام فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة في الفصل التشريعي الـ16 المقرر عقدها في الخامس من ديسمبر المقبل.
وبلغ اجمالي عدد المرشحين الذكور 85 مرشحا فيما بلغ اجمالي عدد المرشحات الإناث 8 مرشحات.
وتوزع المرشحون على الدوائر الانتخابية وفق الآتي:
الدائرة الأولى 21 مرشحا ومرشحة
"أحمد علي بوصخر - أيمن إبراهيم الأشوك - حمد روح الدين - طلال عبدالحميد دشتي - عادل عباس الخضاري - عبدالرحمن علي القديري - عبدالله حسين الرومي - عبدالله محمد الطليحي - علي عبدالرسول القطان - علي محمد العلي - عيسى هاشم القلاف - فاطمة مجيد رمضان - فخري السيد رجب - فيصل سعود الدويسان - لولوة حمزة باقر - محسن علي الخليفي - محمد عبدالوهاب خورشيد - وفاء إبراهيم العطار - يوسف سيد الزلزلة - يوسف صبري الغربللي - يوسف فهد الغريب".
الدائرة الثانية 10 مرشحين ومرشحات
"أحمد محمد الحمد - حامد محري البذالي - حمد سيف الهرشاني - خليل إبراهيم الصالح - سلمان خالد العازمي - طلال فهد الدبوس - فهد عبالعزيز المسعود - مبارك فالح العازمي - مساعد سعد المانع - هدى سعود العازمي".
الدائرة الثالثة 20 مرشحا ومرشحة
"أسامة أحمد المناور - أسامة مشاري الخشرم - آمال سليمان الحداد - جاسم محمد الكندري - حمد إسماعيل الأنصاري - خالد فهد الغانم - سعدون حماد العتيبي - سعود خليفة الشحومي - شيخة يوسف بن جاسم - عادل عيسى اليحيى - عبدالمحسن أحمد حسن - عبدالواحد محمد خلفان - عبدالوهاب محمد البابطين - علي تركي التركي - فارس سعد العتيبي - محمد خليفة بوعركي - مهلهل خالد المضف - نادر يوسف منصور - نورة ناصر المليفي - يعقوب عبدالمحسن الصانع".
الدائرة الرابعة 24 مرشحا ومرشحة
"أحمد سودان الضويحي - بكر بادي الرشيدي - ثامر سعد الظفيري - خالد راشد الصدي - خالد سلامة الحربي - دويم فلاح المويزري - رياض عبدالله حبشي - سعد جريش العدواني - سعود سعد المطيري - سلطان جدعان الشمري - طارق إبراهيم الوزق - فايز غنام المطيري - فهد غشام البصمان - فهيد لافي الرشيدي - فهيد محمد العجمي - فيصل صالح الحربي - ماجد موسى المطيري - مبارك بنيه الخرينج - محمد نايف العنزي - محمد هايف المطيري - مرزوق خليفة الخليفة - مساعد خلف السعيدي - نيف سالم العلاطي - هزاع مطلق الهدبة".
الدائرة الخامسة 18 مرشحا ومرشحة
"أحمد محمد السميري - الحميدي بدر السبيعي - بدر زايد العازمي - خديجة سميح القلاف - سالم شاكر الشمري - صالح ذياب المطيري - صالح علي العجمي - عايض نايف العتيبي - عبدالعزيز عامر نوري - عبدالله زايد الشمري - عبدالله سعود السبيعي - غازي حجاج العازمي - فالح سلطان السبيعي - فيصل محمد الكندري - ماجد مساعد المطيري - محمد علي ثاني - ناصر سعد الدوسري - ياسر مطر العازمي".
وافتتحت إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية أمس باب الترشح لانتخابات أعضاء مجلس الأمة للفصل التشريعي ال16 (أمة 2020) ويستمر حتى نهاية الدوام الرسمي ليوم الأربعاء الموافق الرابع من نوفمبر المقبل.
وللحصول على طلب الترشيح وتقديمه يتوجب على طالب الترشيح الذهاب إلى مدرسة (خولة المشتركة للبنات) الكائنة بمنطقة الشويخ السكنية قطعة (2) قرب إدارة شؤون الانتخابات من الساعة 30ر7 صباحا حتى الساعة 30ر1 ظهرا لاستلام طلب الترشيح الذي أعد لهذا الغرض مصطحبا معه شهادة الجنسية الأصلية والبطاقة المدنية الأصلية وصورتين شخصيتين.
ويتولى طالب الترشيح بنفسه كتابة البيانات المبينة بطلب الترشيح وتوقيعه ويقوم بدفع مبلغ التأمين المنصوص عليه في المادة (21) من القانون رقم (35 لسنة 1962) بشأن انتخابات أعضاء مجلس الأمة وقدره 50 دينارا كويتيا (حوالي 165 دولارا أمريكيا) وذلك عبر الدفع الالكتروني (كي.نت) ويحصل على إيصال بالسداد.
ويتوجه طالب الترشيح أثناء ساعات الدوام الرسمي خلال الفترة المحددة لفتح باب الترشيح إلى مخفر الشرطة الواقع بمقر الدائرة الانتخابية التي يريد ترشيح نفسه فيها ليقدم الطلب إليه وإن لم يتقدم للمخفر يعتبر ترشيحه لاغيا.
وبالإشارة إلى أحكام القانون رقم (35 لسنة 1962) في شأن انتخابات أعضاء مجلس الأمة والقوانين المعدلة له والمرسوم رقم (150 لسنة 2020) بدعوة الناخبين لانتخاب أعضاء مجلس الأمة المنشور في الجريدة الرسمية (الكويت اليوم) العدد رقم (1506) فيشترط لمن يريد ترشيح نفسه أن يكون كويتي الجنسية بصفة أصلية وفقا للقانون وأن يكون اسمه مدرجا في أحد جداول الانتخاب وألا تقل سنه يوم الانتخاب عن 30 سنة ميلادية وأن يجيد قراءة اللغة العربية وكتابتها.
وكان مجلس الوزراء وافق في اجتماعه الأسبوعي الاثنين الماضي على مشروع مرسوم بدعوة الناخبين لانتخابات مجلس الأمة للفصل التشريعي السادس عشر وذلك يوم السبت الموافق الخامس من ديسمبر المقبل وقرر رفعه لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد.
من جهة أخرى تشكل جهود الوزارات والجهات الحكومية المعنية في اتخاذ كل الاجراءات الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس (كورونا المستجد - كوفيد 19) أحد أبرز ملامح اليوم الأول لافتتاح باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة (أمة 2020) وتبعث الطمأنينة في نفوس الجميع.
ولوحظ أثناء عملية استقبال طلبات الترشح في مدرسة (خولة المشتركة للبنات) الكائنة بمنطقة الشويخ السكنية توفير أدوات التعقيم والمطهرات وأجهزة قياس الحرارة وتخصيص قاعة انتظار لاستقبال المرشحين مع مراعاة التباعد الجسدي.
كما تم وضع علامات إرشادية أثناء الدخول والخروج من صالة المسرح مع مراعاة التباعد بين المكاتب التي تستقبل طلبات الترشح فضلا عن وضع قواطع زجاجية على المكاتب لضمان العزل بين المرشح والموظف المختص إضافة إلى تخصيص موقع لعيادة طبية بناء على تعليمات السلطات الصحية.
وكان وكيل وزارة الداخلية الفريق عصام سالم النهام قد ترأس ، أمس الأول اجتماعاً ضم الوكلاء المساعدين والمدراء العامين وذلك لبحث الاستعدادات لانتخابات مجلس الأمة 2020 والتي ستجرى في 5 ديسمبر 2020.
وفي بداية الاجتماع نقل وكيل وزارة الداخلية الفريق عصام النهام تحيات معالي نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية أنس الصالح.
واستمع الفريق النهام، إلى المتطلبات البشرية والفنية الخاصة بتأمين الانتخابات ومتابعة الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تنفذها وزارة الداخلية بالتعاون مع وزارة الصحة والجهات المعنية في الدولة للوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وشهد الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات وبحث ومعالجة السلبيات التي رصدت في الانتخابات السابقة وطرح الحلول والمعالجات لتأمينها ودور كل وحدة أمنية في تأمين العملية الانتخابية والمهام والمسؤوليات المنوطة بها بما يظهر الصورة الديمقراطية الحقيقية للكويت.
ودعا الفريق النهام، القيادات الأمنية إلى مواصلة العمل بنفس العطاء المتميز لتأمين الانتخابات النيابية التي تشهدها البلاد خلال هذه الفترة والحرص على أن تكون الأجهزة الأمنية على استعداد تام للتعامل مع أي طارئ سواء أمنياً أو صحياً بما يوفر الطمأنينة لكل الناخبين والمرشحين.
وتقدم المهندس أحمد الحمد بأوراق الترشح لانتخابات مجلس الأمة 2020 عن الدائرة الثانية، وذلك في أول يوم لفتح باب الانتخابات لمجلس الأمة الكويتي لعام 2020 والمقرر عقدها يوم 5 ديسمبر 2020.
بهذه المناسبة، قال الحمد إن من ينظر إلى الفوز في الانتخابات والحصول على كرسي تحت قبة عبد الله السالم على أنه منصب أو مركز سلطة أو تشريف لا يمكن أن يحقق أي إنجاز لأن هذه الرؤية تتناقض كلياً مع الحقيقة الواجبة بأن هذا المكان هو المنطلق الشرعي لخدمة الكويت والكويتيين بكل تجرد وموضوعية ودراية وكفاءة وهو تكليف من الضمير الشخصي أولاً ومن الشعب ثانياً للقيام بمهام نبيلة لا علاقة لها بالشخص نفسه بأي شكل كان.... وأضاف الحمد بأن الإصلاح السياسي في إطار العهد الجديد هو ما يجب التركيز عليه وفقاً لرؤية جديدة أيضاً تقوم على التنسيق الفعال بين السلطتين مع الفصل الكامل والواضح في صلاحية كل منهما، مبيناً بأن الإصلاح بأشكاله المختلفة والتي يترأسها الإصلاح السياسي تحتاج إلى وقت خاصة وأنه لم تتم حتى الآن أية خطوة نحو الإصلاح الحقيقي المتمثل بتعديل النظام الانتخابي والتشكيل الحكومي وفصل السلطات حسب الدستور، مشدداً على أن العامل الرئيسي الذي يمكن أن يؤثر إيجاباً في هذه الحالة هو وعي الناخبين والناخبات بعد أن جربوا الكثير من الوجوه دون فائدة!!!
يذكر أن الحمد حصل على 2437 صوتاً في الانتخابات التكميلية 2019 والتي لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها 40%.