العدد 5111 Thursday 20, February 2025
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الـــكـــويـــت لا تــبــنـــى إلا بـســــواعـــد أبنــائــهــا اليحيا : سمو الأمير يشارك في قمة الرياض «حماس» : مستعدون لإطلاق كل الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة أميـــر البلاد شمـــــل بــرعــايـتــه وحضــــــوره تخــــرج الدفعة الـ47 من الطلبة الضباط بكلية الشرطة حدث فلكي نادر .. عطارد ينضم للكواكب المرئية بالعين المجردة مصر : اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني المفقودة بالأقصر فريق الغوص الكويتي يرصد مجموعة دلافين بجانب جزيرة «أم النمل» لأول مرة اليحيا : سمو الأمير يشارك في القمة العربية المصغرة بالرياض .. الجمعة سفير اليابان : نتطلع لتعزيز العلاقات وترسيخ أواصر التعاون والتفاهم مع الكويت تشانتشار لـ «الصباح»: الكويت من أوائل الدول التي اعترفت باستقلال البوسنة الكويت تتسلم رئاسة الدورة الخامسة للجمعية العامة لمنظمة التعاون الرقمي للعام 2025 "KIB "ينضم إلى برنامج مؤسسة إدارة السيولة الإسلامية الدولية "IILM" بنك الخليج يواصل مبادرة تحويل إعلانات الشوارع إلى أكياس قابلة لإعادة الاستخدام اليوسف: الكويت مؤهلة لاستضافة البطولات الكبيرة بطولة الكويت الدولية السنوية الـ23 لسباقات الهجن تنطلق اليوم القادسية يواجه النصر الإماراتي في نصف نهائي أبطال الخليج زيلينسكي يرد الصاع لترامب ويصعّد: «معلوماته مضللة» عون : لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول العربية أمير قطر يجري مباحثات في طهران مع الرئيس الإيراني

الأخيرة

حدث فلكي نادر .. عطارد ينضم للكواكب المرئية بالعين المجردة

شهدت سماء الغروب هذا الأسبوع حدثًا فلكيًا نادرًا، حيث انضم كوكب عطارد إلى ترتيب الكواكب القابلة للرؤية بالعين المجردة، ليكتمل بذلك مشهد كوني طال انتظاره.
فقد غاب كوكب عطارد عن هذا الترتيب منذ آخر حدث مشابه في يناير، مما جعل مراقبي السماء ينتظرون عودته بفارغ الصبر.
يعدّ هذا الحدث نادرًا للغاية، حيث يصعب على المراقبين رؤية جميع كواكب النظام الشمسي في لمحة واحدة، بسبب حركة الكواكب البطيئة مثل المشتري وزحل.
ولكن مع اقتراب عطارد من مشهد الغروب، اكتمل هذا التكوين الكوني، لتصبح رؤية جميع الكواكب القابلة للرؤية بالعين المجردة أمراً نادراً للغاية في المستقبل القريب.
وبحسب  موقع "sciencealert" للأبححاث العلمية ، يستمر الحدث الفلكي في تصعيد الإثارة، حيث يظهر عطارد في السماء منخفضًا في الغرب بعد غروب الشمس، ويظل مرئيًا حتى 25 فبراير، قبل أن يمر بالقرب من زحل. وفي 28 فبراير، ينضم القمر الهلالي المتزايد إلى المشهد، ويخفي عطارد في 1 مارس أمام سكان هاواي والمحيط الهادئ.
لكن هذا الحدث ليس فقط عن عطارد، بل يشمل جميع الكواكب المضيئة في السماء: الزهرة، المريخ، المشتري، وزحل. المراقبون لديهم فرصة نادرة لرؤية هذا التشكيل الكوني المميز، الذي يختتم في الشهر المقبل، عندما يعود عطارد والزهرة للظهور في سماء الفجر.
من جهة أخرى، يترقب العلماء والمراقبون الفلكيون أيضًا الحركات المقبلة للمريخ والمشتري، في وقت تستعد فيه ناسا لإطلاق مهمة ESCAPADE إلى المريخ في وقت لاحق هذا العام.
ورغم الصعوبة التي يواجهها المراقبون في رؤية بعض الكواكب مثل نبتون وأورانوس، إلا أن هذه التكوينات الكونية تقدم فرصة رائعة لدراسة سماء النظام الشمسي. ويضيف الخبراء أنه سيكون من المشوق متابعة هذه الكواكب في الأيام المقبلة، خصوصًا في ظل دخولنا في موسم الكسوفين القادم، حيث سيشهد العالم كسوفًا جزئيًا للشمس في 29 مارس، يليه كسوف كلي للقمر في 14 مارس.

 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق