العدد 5080 Tuesday 14, January 2025
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
أمير البلاد «الشخصية القيادية الخليجية الفخرية» لـ 2024 اليحيا : الكويت ستفتتح سفارتها بدمشق وتسمي سفيرها للبنان قريباً غــــــــزة تـــتــــرقــــــب «الـــــفـــــــــرَج» الملحم : التنسيق مع الجهات الحكومية لمواكبة مخرجات التعليم العالي واحتياجات سوق العمل صاحب السمو يتوجه إلى المملكة المتحدة اليوم تلبية لدعوة شخصية من الملك تشارلز الثالث رئيس الوزراء استعرض مع سفيرة الولايات المتحدة سبل تعزيز العلاقات الثنائية اليحيا: أمن سوريا واستقرارها يمثلان ركيزة أساسية للأمن الإقليمي النائب الأول : المرأة الكويتية أثبتت قدرتها العسكرية باحترافية اليحيا تسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير جمهورية أرمينيا لدى البلاد الإمارات تطلق قمر «HCT- Sat 1» يناير الجاري بشراكة أكاديمية دراسة : ثلث سواحل العالم الرملية أصبحت «صلبة» حرائق لوس أنجلوس تؤجل برنامج ميغان ماركل عبر «نتفليكس» «أزرق اليد» يشارك اليوم في بطولة العالم الـ29 بمواجهة النمسا الصراف يحصد المركز الأول بمنافسات «مايكرو ماكس» برشلونة «سوبر إسبانيا» بعد اكتساح ريال مدريد بخماسية البرهان: السودان يواجه حرباً ممنهجة تعددت أطرافها تخفيف أوروبي قريب للعقوبات على سوريا .. والسيف سيبقى مسلولاً عون يجري استشارات نيابية لتسمية رئيس الحكومة في لبنان المرزوق : قيم "الوطني" رسخت مكانته كحجر زاوية في المشهد المالي للكويت بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 8.04 نقاط «Ooredoo» الكويت : تخطينا حاجز مليون و٥٠٠ ألف مشاهد لمباريات بطولة كأس الخليج على البث المباشر انطلاق حفل توزيع جوائز صناع الترفيه « Joy Awards» السبت المقبل مقتل جمال الردهان النجم الكبير في كوميديا «ولد الأكابر» محمد الأنصاري : «غصة عبور » تطرح الهم العربي في قالب إنساني

الأخيرة

دراسة : ثلث سواحل العالم الرملية أصبحت «صلبة»

أظهرت دراسة جديدة، لخصتها مجلة "داون تو إيرث"، أن ثلث سواحل العالم الرملية أصبحت "صلبة" بفعل هياكل من صنع الإنسان.
يشير مصطلح تصلب السواحل إلى العملية التي يبني فيها البشر هياكل صلبة مثل الكواسر أو الموانئ أو الطرق، لحماية السواحل من التآكل والفيضانات.
وبينما قد تبدو هذه الهياكل وكأنها دفاع جيد ضد ارتفاع مستويات سطح البحر والعواصف، إلا أنها تهدد الشواطئ.
وحددت الدراسة أن خليج البنغال هو الأكثر تضررا، حيث تم حجب 84 بالمئة من سواحله الآن بواسطة هذه الهياكل الصلبة.
كما تواجه مناطق أخرى مثل أوروبا الغربية والبحر المتوسط وأميركا الشمالية وشرق آسيا قضايا مماثلة، حيث تظهر بعض المناطق تصلبا ساحليا بنسبة تزيد عن 60 بالمئة.
تثير الظاهرة القلق بشكل خاص لأن أعدادا كبيرة من السكان يعيشون على طول السواحل، حيث يعيش ما يصل إلى 75 بالمئة من سكان بعض المناطق على بعد حوالي 60 ميلاً من الشاطئ.
ومع تسبب تغير المناخ في ارتفاع مستويات سطح البحر وتكثيف العواصف، أصبحت هذه المناطق معرضة للخطر بشكل متزايد.
وفي حين أن مثل هذه الأحداث المناخية المتطرفة كانت تحدث دائمًا، فإن التغيرات التي يقودها الإنسان في المناخ تجعلها أقوى وأكثر خطورة على مجتمعاتنا.
وإذا استمر تلوث الكربون بمعدله الحالي، فقد نشهد فقدان ما يصل إلى 26 بالمئة من الشواطئ الرملية بحلول نهاية القرن، وفقا للدراسة.
هناك خطوات يتم اتخاذها لمعالجة هذه القضية، ويعد الحد من تلوث الكربون أمرا أساسيا لإبطاء تآكل السواحل وتخفيف الضغط على الشواطئ.
وتتجه بعض المناطق أيضا إلى حلول قائمة على الطبيعة، مثل استعادة الكثبان الرملية والأراضي الرطبة وأشجار القرم، للمساعدة في حماية الشواطئ، فضلاً عن التركيز على التخطيط الحضري.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق