العدد 5014 Sunday 27, October 2024
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
اليوسف : أقصى درجات اليقظة لحفظ أمن الوطن إســــرائـــيــــل قـــصـــفـــــت 20 مــــوقــــعــــاً عــســكـــريـــــاً إيـــرانــيـــاً الفصام بحثت مع مسؤولين أمريكيين فرص الاستثمار بالمشاريع الوطنية الكويتية «المؤتمر التربوي الـ 45» يوصي بإنشاء «المجلس الأعلى للتعليم» الأمير هنأ رئيسي النمسا وكازاخستان بالعيد الوطني لبلديهما وزير الدفاع : تحقيق أقصى درجات اليقظة والجاهزية وزيرا البلدية والتجارة يقومان بجولة تفقدية على عربات «فود ترك» بمحافظة الأحمدي ضمن حملة رقابية موسعة وزيرة الشؤون بحثت مع السفير المصري تعزيز التعاون في المجالات الاجتماعية نقل رائد فضاء من «ناسا» للمستشفى بعد عودته إلى الأرض 3 قتلى في اصطدام طائرتين في أستراليا جامع الزيتونة .. رمز تونسي للعلم والدين ومقاومة الاستعمار أزرق الناشئين يسقط بثلاثية أمام أستراليا عبدالله العوضي يتوج ببطولة "المسيلة" لقفز الحواجز السيدة العجوز تنصب الفخ لاستقبال الأفاعي إسرائيل تعلنها رسمياً: بدأنا هجومنا على إيران 50 قتيلا في هجوم لـ «الدعم السريع» وسط السودان أردوغان : طلبت من بوتين المساعدة في التطبيع مع سوريا «الشال»: استقرار الكويت الاقتصادي بين « فخ تسييل المدخرات» أو «مصيدة الدين العالمي» الفصام تبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك مع الولايات المتحدة «المالية» تنجح في العبور إلى المرحلة الثانية من التقييم الدولي عمرو دياب يشعل مسرح أرينا الكويت نوال تعلن طرح ألبومها القادم «أنا وعزوف» نوفمبر المقبل «كورال نجد» إلى نصف نهائي «Arabs Got Talent» بالباز الذهبي من باسم يوسف

الأخيرة

جامع الزيتونة .. رمز تونسي للعلم والدين ومقاومة الاستعمار

 لم يكن المعمار وجماليته الاستثناء الوحيد الذي تمتع به (جامع الزيتونة) باعتباره من أوائل الجوامع في العالم وانما اشتهر أيضا بكونه رمزا للعلم والدين ومقاومة الاستعمار في مختلف الحقب التاريخية.
ويعتقد أغلب المؤرخين أن (الجامع الأعظم) كما يصفه التونسيون شيد عام 732 ميلادية على مساحة خمسة آلاف متر مربع من بينها 1344 مترا مربعا مساحة مغطاة في قلب المدينة العتيقة.
وهو ثاني أقدم مسجد في تونس بعد جامع عقبة بن نافع وأسست في رحابه أول مدرسة فقهية. واضافة الى دوره الديني والعلمي كان للجامع منذ إنشائه دور وطني حيث استخدمت صومعته المطلة على البحر مدة طويلة موقعا للدفاع عن مدينة تونس.
كما كان معقلا للمناضلين ضد الغزاة والمستعمرين على مر التاريخ على غرار البيزنطيين والنورمانديين والإسبان والفرنسيين وشهد ملاحم عديدة ضد الغزاة من البحر حتى بات في الوجدان عنوانا للدفاع عن الهوية التونسية.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق