العدد 4119 Tuesday 09, November 2021
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الأمير تسلم كتاب استقالة الحكومة الهديبان نائباً لرئيس الاتحاد العربي للتعليم الخاص : مسؤولياتنا كبيرة الغانم : صدور مرسومي العفو عن بعض أبناء الكويت المطيري : إنشاء 6 إستادات رياضية في مختلف المحافظات «الداخلية» البرلمانية : التصويت على تعديلات «تجنيس زوجة الكويتي» بانتظار الرد الحكومي الأمير تسلم كتاب استقالة الحكومة من الخالد ولي العهد استقبل رشا الحمود مجـــلـــس الــــوزراء: شكـــراً .. أمـــيــر العـــفــــو د. بركات الهديبان نائباً لرئيس الاتحاد العربي للتعليم الخاص دارسة.. التغير المناخي سيدمير اقتصادات الدول الأفقر إنقاذ دولفين مهدد بالانقراض في باكستان صينية تدخل التاريخ من بوابة السير في الفضاء المطيري: نستهدف انشاء 6 استادات رياضية في مختلف محافظات البلاد بالشراكة مع القطاع الخاص العنزي يبحث مشكلة «عدم تواجد الإسعاف في مباريات السلة» مع فليطح والجلاهمة ليفربول يتلقى ضربة قوية من المطارق تفقده المركز الثالث ميقاتي : حريصون على عودة العلاقات الطبيعية مع السعودية ودول الخليج عبد الملك يدعو إلى إنقاذ الاقتصاد اليمني الكاظمي بشأن محاولة اغتياله: نعرفهم جيداً وسنلاحقهم لجنة التعاون المالي والاقتصادي الخليجي تطلق نظام (GCC Takamul) «العام» ينخفض 3.2 نقاط.. و«السوق الأول» يرتفع وحيداً «وفرة للاستثمار» تطرح «الصندوق الخليجي الاسلامي» للاكتتاب العام انطلاق مهرجان «أجيال» السينمائي التاسع بمشاركة 85 فيلما من 44 دولة إلهام الفضالة تواجه الظلم والسجن والغدر في «من بعدي الطوفان» تكريم داوود حسين في مهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي

الأخيرة

إنقاذ دولفين مهدد بالانقراض في باكستان

"وكالات": تمكن منقذون في باكستان من إنقاذ حياة دولفين مهدد بالانقراض، بعدما ضلّ طريقه من مأواه في المياه العذبة إلى ممر مائي مزدحم.
وضلّ دولفين نهر السند الأعمى الطريق من مأواه في المياه العذبة إلى ممر مائي مزدحم، مما اضطر طاقم الإنقاذ إلى رفعه في إقليم السند الواقع جنوب شرق البلاد بعدما حاصروه بشباك.
وقال مير أختر حسين تالبور، مسؤول إدارة الحياة البرية بالإقليم، والتي أنقذت عشرة دلافين هذا العام ثمانية منها الشهر الماضي فقط: "علينا أن نحاول ونطلق سراحه في النهر في أسرع وقت ممكن"، مضيفا: "عندما نأخذ دولفينا أنقذناه إلى النهر، فعلينا توخي الحذر الشديد".
وبيّن تالبور أن "الحفاظ على جلد الدولفين رطبا وتعزيز انطباعه بأنه لايزال في الماء، مع ضمان عدم دخول أي سائل إلى فتحة التنفس، مهمة حساسة"، حسبما نقلت "رويترز".
وتضطر الدلافين لهجر مواطنها بعدما حصرها النشاط البشري، من بناء السدود من أجل مشاريع الري إلى التلوث، في 1200 كيلومتر من نهر السند أو نصف الحيز الذي كانت يعيش فيه في الأساس.
ولأن هذه الثدييات عاشت لملايين السنين في المياه العكرة، وهي واحدة فقط من أربعة أنواع من كائنات المياه العذبة الباقية على قيد الحياة، وأصبحت في النهاية عمياء وتستخدم الصدى في تحديد الموقع، أو شكل من أشكال السونار، من أجل الحركة.
ويمكن أن تنمو هذه الدلافين حتى يصل طولها إلى أكثر من مترين ويتجاوز وزنها 100 كيلوغرام، وتحتاج إلى مياه بعمق متر على الأقل للبقاء على قيد الحياة.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق