العدد 4096 Wednesday 13, October 2021
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
البراك ورفاقه في الكويت قبل 23 الجاري الجابر : الكويتيات ضابطات في الجيش مقتدى الصدر : سنحل الميليشيات ونحصر السلاح بيد الدولة رئيس «الأعيان» الأردني : ندفع علاقاتنا «الإستراتيجية» مع الكويت نحو آفاق أوسع قصر باكنغهام و«البنتاغون» بين المعالم المعرضة لخطر الغرق جراء «التغير المناخي» 15 قتيلاً في منطقة غنية بالفحم شمال الصين أعطال جديدة في «فيسبوك» .. ومخاوف من عودة «الكابوس» الأمير هنأ ملك إسبانيا ورئيس غينيا بالعيد الوطني لبلديهما نائب الأمير تلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس اللبناني اطمأن خلاله على صحة صاحب السمو الغانم هنأ نظراءه في إسبانيا وغينيا بأعيادهم الوطنية قرعة «دوري الوزارات» تضع البطل في مواجهة «الداخلية» بالمجموعة الأولى العنزي: موسم «ألعاب القوى» الرياضي ينطلق نوفمبر المقبل بصمة تشيلسي تمنح الماكينات بطاقة التأهل الأوروبية الأولى إلى المونديال العاهل السعودي يشارك في قمة الـ 20 الاستثنائية حول أفغانستان الكاظمي: نتمنى أن يكون مجلس النواب الجديد داعماً للدولة السيسي: على الأوروبيين تفهم حقيقة ما يحدث في مصر «المركزي» يباشر العودة التدريجية عن المتطلبات الرقابية الخاصة بـ «الجائحة» البورصة تستعيد بريقها الأخضر.. وسهم «بيتك» يتصدر السيولة «النفط» توقع مذكرة تعاون مع رئيس المجلس البلدى عمرو دياب في «إكسبو دبي 2020»30 أكتوبر الجاري حسين الجسمي يعلن عن أغنيته الجديدة «دق القلب» شيماء سبت تنضم إلى مسلسل «نقطة ومن أول السطر»

الأخيرة

قصر باكنغهام و«البنتاغون» بين المعالم المعرضة لخطر الغرق جراء «التغير المناخي»

"وكالات": تشير دراسة جديدة إلى أن قصر باكنغهام هو واحد من العديد من المعالم العالمية المعرضة لخطر الاستسلام لارتفاع مستوى سطح البحر إذا لم تتخذ البلدان إجراءات عاجلة لخفض الانبعاثات وبناء دفاعات أقوى ضد الفيضانات، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
باستخدام توقعات عالية الدقة، يحذر البحث من أن لندن وغلاسكو وبريستول هي من بين المدن في جميع أنحاء العالم التي تواجه تهديدات «غير مسبوقة» من ارتفاع مستوى سطح البحر على مدى عقود إلى قرون نتيجة لأزمة المناخ.
وتشمل المعالم الأخرى المهددة بشكل خاص من ارتفاع مستوى سطح البحر البنتاغون في واشنطن العاصمة وبرج طوكيو في اليابان وبرج لندن.
وجد البحث أنه إذا وصلت درجات الحرارة العالمية إلى 4 درجات مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة، فإن ارتفاع مستوى سطح البحر يمكن أن يهدد مساحات تدعم ما يصل إلى مليار شخص خلال القرون القادمة.
مع ذلك، فإن تحقيق هدف اتفاقية باريس المتمثل في إبقاء الاحترار العالمي أقل من درجتين مئويتين يمكن أن ينقذ مئات الملايين من الأشخاص من المخاطر التي يشكلها ارتفاع منسوب مياه البحار.
تواجه المدن الساحلية الكبيرة في آسيا والجزر الصغيرة مثل جزر الباهاما وجزر المالديف وكيريباتي تهديدات كبيرة بشكل خاص من ارتفاع مستوى سطح البحر على المدى الطويل.
تأتي النتائج قبل أسابيع فقط من قمة المناخ «سي أو بي 26» في غلاسكو، حيث سيحاول قادة العالم شق طريق للوصول إلى المسار الصحيح لتحقيق أهداف اتفاقية باريس.
وأوضح المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور بن شتراوس، الرئيس التنفيذي وكبير العلماء في «كلايمت سنترال»، إن النتائج توضح كيف ستؤثر الإجراءات المتفق عليها في الاجتماع على الحياة على الأرض لمئات السنين القادمة.
وقال لصحيفة «إندبندنت»: «الرسالة الرئيسية بالنسبة لي هي مدى الاختلاف الكبير بين عوالمنا المستقبلية المحتملة اعتماداً على ما إذا كنا سنخفض التلوث بشكل حاد أو نواصل الاقتراب من العمل كالمعتاد».
وتابع: «أحفادنا سوف يتعاملون مع هذه العواقب لمئات السنين. يتعلق الأمر ببقاء عشرات المدن الساحلية حول العالم».
والدراسة هي الأولى التي تصور كيف يمكن أن يؤثر ارتفاع مستوى سطح البحر على المدى الطويل أو «متعدد القرون» على كل جزء من العالم في السنوات القادمة.
ويفحص البحث ارتفاع مستوى سطح البحر على مدى مجموعة من العقود الآجلة المحتملة، بدءاً من واحد حيث تنجح البلدان في الحد من درجات الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية إلى سيناريوهات حيث يشهد العالم 3 أو 4 درجات مئوية من الاحتباس الحراري.
ويظهر العلم أن مقدار ارتفاع درجة الحرارة الذي من المرجح أن يشهده العالم يتوقف إلى حد كبير على الإجراءات في المستقبل القريب.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق