العدد 3993 Thursday 10, June 2021
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
قطار «الثاني عشر» ركب سكة «الاختبارات الورقية» السفيرة البريطانية : تعاون دفاعي مشترك لضمان أمن الكويت ماكرون عن «صفعة الثلاثاء» : حرية تعبير ! ترودو ينضم لوقفة تضامنية مع مسلمي كندا الأمير استقبل حسين المسلم بمناسبة انتخابه رئيسا للاتحاد الدولي للسباحة : كل التوفيق للإسهام برفع راية الوطن في المحافل الإقليمية والدولية ولي العهد استقبل رئيسي مجلسي الأمة والوزراء الخالد استقبل حسين المسلم بمناسبة انتخابه رئيساً للاتحاد الدولي للسباحة الجابر بحث مع السفيرة الأمريكية موضوعات مشتركة قطار «الثاني عشر» ركب سكة «الاختبارات الورقية» بنجاح البرلمان الأوروبي يقر «جواز سفر كورونا» «مخاط البحر» يهدد الحياة البحرية في تركيا نشطاء تونسيون يصنعون شعابا مرجانية بسعف النخيل والحجارة التاريخ يساند الكويت بموقعة الحسم أمام الأردن المسند: المنتخب القطري انتقل إلى سقف العالمية لاعبو البرازيل: ضد تنظيم كوبا أمريكا.. لكن لن نقول لا لمنتخبنا لجنة برلمانية عراقية بعد زيارة الحدود مع تركيا: الوضع خطير جداً وزارة الدفاع الجزائرية: الجيش جمهوري ولن يتدخل في الانتخابات دمشق: الجولان المحتل كان وسيبقى عربياً سورياً دعم القطاع الخاص الخليجي أثناء جائحة «كورونا» وتحقيق أعلى مستويات الأمن الغذائي «التجاري» : العملة الافتراضية ليس لها وجود ملموس ولا يمكن رصد حركتها بالأسواق الدولية «الوطني» يكشف عن الفيلم الوثائقي «نحو مستقبل مستدام»

الأخيرة

نشطاء تونسيون يصنعون شعابا مرجانية بسعف النخيل والحجارة

«وكالات»: يحاول نشطاء بيئيون في تونس مكافحة أضرار التلوث على الشواطئ المطلة على البحر المتوسط بتركيب شعاب مرجانية صناعية لتعزيز الحياة البحرية.
يصنع أعضاء جمعية «أزرقنا الكبير» الشعاب المرجانية من سعف النخيل الذي يثبتونه مع الحجارة كي يستقر في قاع البحر في محاولة لخلق مساحات يمكن للكائنات البحرية، ومن بينها الحبار، أن تضع بيضها فيها.
قال رئيس الجمعية، أحمد سوكي، إن التلوث الناجم عن تغير المناخ ومياه الصرف الصحي غير المعالجة، والبلاستيك، ومزارع الأسماك، والصرف الصناعي أثّر على قطاعات كبيرة من الساحل التونسي.
ومع ذلك، تقول الجمعية إنها لا تستطيع تحمل تكاليف دراسة علمية لتقييم حجم الأضرار الناجمة عن التلوث في الحياة البحرية بالمياه التونسية.
وبدأت الجمعية بالفعل في إنشاء الشعاب الصناعية قبالة المنستير، المنتجع التونسي الشهير.
وقالت منال بن إسماعيل مديرة الجمعية: «نحن أردنا أن نكون جزءًا من الحل وذلك بوضع أغصان النخيل التي تم إنزالها مع الحجارة».

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق