العدد 3494 Tuesday 15, October 2019
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
المبارك : دعم كامل لرفع إنتاج المؤسسات النفطية الغانم : الاحتلال الإسرائيلي يستقوي بصمت العالم خادم الحرمين : نتطلع للعمل مع روسيا لتحقيق الأمن ومحاربة الإرهاب فصول دراسية تضم 67 تلميذاً في بريطانيا بينهم سلمان رشدي.. جائزة «بوكر» 2019 تعلن عن مرشحيها فيلم «الجوكر» يحتفظ بصدارة إيرادات السينما في أمريكا الشمالية الأمير عزى ملك البحرين بوفاة عبدالله بن سلمان آل خليفة نائب الأمير استقبل وزير الشؤون والوكلاء الجدد رئيس الوزراء استقبل الخراز ووكلاء الشؤون الجدد الأكاديمية الأولمبية البحرينية تنظم دورة الإدارة الرياضية المتقدمة الملا: الهيئة لن تدخر جهدا في دعم تنظيم «آسيوية البولينغ» أزرق الدراجات المائية يضيف 3 ميداليات لغلته ببطولة العالم أردوغان: الانسحاب الأمريكي من سوريا «خطوة إيجابية» قيس سعيد للتونسيين: ابهرتم العالم السودان: مفاوضات بين الحكومة والحركات المسلحة في جوبا المبارك : الدعم الكامل لرفع المستوى الإنتاجي للمؤسسات النفطية مؤشرات البورصة تفشل في الحفاظ على لونها الأخضر «مصنع عبدالوهاب» يدشن علامته التجارية «الكازي» السليطي : جائزة «كتارا» حاضنة للمبدعين والأدباء العرب من المحيط إلى الخليج منتدى الترفيه الدولي بالرياض يكرم جاكي شان وفان دام وشاروخان المخرج تنوير أحمد : التمثيل يساعد في السيطرة على العواطف والتحكّم بالتوتّر

الأخيرة

بينهم سلمان رشدي.. جائزة «بوكر» 2019 تعلن عن مرشحيها

«وكالات»: يتنافس 6 من كبار الكتّاب، من بينهم مارغريت آتوود وسلمان رشدي، على جائزة «بوكر» الأدبية العريقة التي تمنح الاثنين وتكافئ منذ 50 سنة أصحاب أعمال أدبية بالإنكليزية.
وأطلقت جائزة «بوكر» العام 1969 وهي تمنح كلّ سنة لكاتب «أفضل رواية بالإنجليزية منشورة في بريطانيا»، مصحوبة بمبلغ نقدي قيمته 50 ألف جنيه استرليني وتفتح لحاملها أبواب الشهرة العالمية.
وبين المرشحين النهائيين الستة لنسخة العام 2019 من هذه الجائرة أربع نساء.
ورشّحت الروائية والشاعرة الكندية مارغريت آتوود التي سبق أن نالت جائزة «بوكر»، هذه السنة عن «ذي تيستامنتس» وهي التتمة المرتقبة جدّا لـ «ذي هاندمايدز تايل» الذي يروي تحول الولايات المتحدة إلى جمهورية جلعاد الدينية التوتاليتارية التي تُخضع النساء جنسياً.
ووصف رئيسة لجنة التحكيم بيتر فلورنس «ذي تيستامنتس» بـ «الرواية القويّة والرائعة التي تخاطبنا اليوم بقناعة وعزم»، مشيراً إلى أن «آتوود رفعت السقف عالياً جداً، فهي تتألّق».
وقد حوّلت قصة «ذي هاندمايدز تايل» التي صدرت العام 1985 إلى مسلسل تلفزيوني سنة 2017 لقي نجاحاً كبيراً وأنعش مبيعات الكتاب الذي بيعت 8 ملايين نسخة منه في العالم بطبعته الإنجليزية.
وسبق لآتوود (79 عاماً) التي غالباً ما يرد اسمها بين المرشحين إلى نوبل الآداب أن نالت جائزة «بوكر» سنة 2000 عن روايتها «ذي بلايند أساسين».
أما سلمان رشدي (72 عاماً)، فقد سبق له أيضا أن نال هذه الجائزة العريقة سنة 1981 عن «ميدنايتس تشيلدرين»، وهو مرشّح هذه السنة عن «كيشوت» وهي نسخة حديثة من قصة سرفانتس تدور أحداثها في أميركا.
ومن بين المرشحين الآخرين، النيجيري تشيغوزي أوبيوما الذي يشارك في السباق مع «ان أوركسترا أوف ماينوريتيز» الذي يتمحور على قصة مربي دجاج في مدينة صغيرة في نيجيريا. وقد وصف أفوا هيرش العضو في لجنة التحكيم الرواية بأنها «حكاية ملحمية الأبعاد يخفق القلب لها». وسبق للكاتب أن رشّح لهذه الجائزة العريقة في العام 2015.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق