العدد 3482 Tuesday 01, October 2019
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
مجلس الوزراء : دفع عجلة الاقتصاد الوطني ممثل سمو الأمير حضر مراسم تشييع الرئيس الفرنسي الأسبق فيصل النواف : المستجدات الأمنية بالمنطقة تتطلب .. المكاشفة محمد بن سلمان: «هجوم أرامكو» ضرب صناعة الطاقة بالعالم أمير البلاد استقبل وزراء خليجيين للاطمئنان على صحته نائب الأمير استقبل إبراهيم الدعيج وسفير جمهورية كينيا ممثل سمو الأمير حضر مراسم تشييع الرئيس الفرنسي الأسبق رئيس الوزراء بالإنابة استقبل السفير الإماراتي وكالة إندونيسية تتوقع أن يساعد موسم الأمطار في إخماد حرائق الغابات «الخطر» يقترب من إسطنبول.. وعلماء الأرض يحذرون «أسواق المال» تعقد مؤتمراً صحفياً لشرح اكتتاب شركة البورصة للأوراق المالية مؤشرات البورصة تواصل الهبوط «الغرفة» تستقبل سفير موريتانيا السد والهلال..مواجهة ولا في الخيال الخطيب: قررت الاعتزال وأنا بقيمتي وتاريخي الكبير خسارة ثانية لأزرق السيدات أمام لبنان بكرة القدم محمد بن سلمان : أتحمل مسؤولية مقتل خاشقجي بصفتي القائد الفعلي في البلاد الأردن : وزارة التربية تأمر باستئناف الدراسة اليوم لبنان: الاحتجاجات تتمدد من بيروت إلى طرابلس وصيدا اختتام فعاليات المهرجان الدولي للسينما بالمغرب بمشاركة كويتية «روتانا» تجدد العهد مع رابح صقر بـ «عشرة عمر» داليا مبارك تطلق ألبومها الغنائي «في حياتك مستحيل»

الأخيرة

«الخطر» يقترب من إسطنبول.. وعلماء الأرض يحذرون

«وكالات»: تشكل الهزات الأرضية التي تشهدها مدينة إسطنبول منذ نحو أسبوع مصدر قلق كبير للأتراك، وذلك بعد التحذيرات التي أطلقها خبراء ومتخصصون في المجال، تنبؤ بحدوث هزات ارتدادية في وقت لاحق.
ويرى الخبراء أن حدوث الزلزالين الذين شهدتهما إسطنبول خلال نهاية الأسبوع الماضي، بمثابة نقطة النهاية لخطوط الصدع الخاصة بمنطقة «كومبرغاز»، ما يشير إلى مدى خطورة الوضع.
وكانت تحذيرات سابقة صدرت من متخصصين في هذا المجال بشأن مدى خطورة الوضع العمراني الخاطئ في المدينة.
وأكد اعتراف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في إحدى تصريحاته ذلك حيث قال: «أنا أيضا مسؤول عن المجزرة التي تعرضت لها مدينة إسطنبول.»
وفي عام 1999 ضرب زلزال بلغت قوته 7.6 درجة مدينة أزمير على مسافة 90 كيلومترا جنوب شرقي إسطنبول، وأسفر عن مقتل أكثر من 17 ألف شخص.
ومنذ ذلك التاريخ يجمع العلماء على تراكم طاقة خطوط صدع شمال الأناضول في بحر مرمرة. هذه المعطيات جعلت المتخصصون  في المجال يتوقعون زلزالا كبيرا في بحر مرمرة. 
وحذر خبراء بأن «هذا الزلزال قد يكون إنذار يسبق الزلزال الكبير، لذي يجب على الجميع أن يكونوا يقظين حذرين».
ويأتي زلزال اسطنبول بعد يومين من هزة أرضية بقوة 4.7 درجات على مقياس ريختر ضربت مدينة إسطنبول، وتركزت في بحر مرمرة، بالقرب من سواحل منطقة سيلفري في القسم الأوروبي للمدينة بعمق 9.8 كيلومترات.
واعتبر علماء الزلازل أن المعطيات الخاصة بالزلازل تدل على أن الزلزالين الأخيرين، وجميع الهزات الارتدادية التي وقعت بينهما، حدثت في إطار عملية التفكك والتحطم الميكانيكية ذاتها.
وبناء على المؤشرات العلمية بري المتخصصون أن من الضروري مراقبة ومتابعة النشاط الزلزالي الحالي بحذر واتخاذ التدابير اللازمة في هذا الصدد.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق