العدد 4928 Thursday 18, July 2024
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
مسيرة الازدهار تتواصل في عهد «مشعل الخير» «التربية» : توفير جميع المتطلبات اللازمة للمدارس الجديدة استعدادا للعام الدراسي المقبل الكويت و«الخليجي» : نساند عمان الشقيقة في مواجهة الإرهاب وندعم إجراءاتها لحفظ أمنها واستقرارها العمر: تنظيم صرف «دعم العمالة» لأصحاب الرخص المنزلية والسماح بدمج أكثر من نشاط مشابه العبد الله استقبل اليوسف ونائب رئيس الأركان الجديد فيصل النواف هنأ نائب رئيس الأركان الجديد بثقة القيادة اليحيا : إصلاح النظام الدولي ليكون أكثر عدلا واستقرارا واستدامة أحمد المشعل متفقدا «الفتوى والتشريع»: تطوير نظام العمل واعتماد التحول الرقمي بجميع الإجراءات «التربية» : توفير جميع المتطلبات اللازمة للمدارس الجديدة اكتشاف كهف على سطح القمر قد يصبح قاعدة لرواد الفضاء دب هائج ينقض على سائح فرنسي بإيطاليا « أزرق اليد للشباب» يتأهل للدور الرئيسي في «الآسيوية» النصر السعودي يضم الحارس الدولي البرازيلي بينتو مقابل مليون يورو الأهلي يحبط مغامرة مودرن سبورت في رحلة الزحف نحو القمة لوكا مودريتش يمدد عقده مع ريال مدريد حتى 2025 نتنياهو : نتقدم لتحقيق أهداف الحرب.. ووجودنا برفح يضغط على «حماس» الأمير محمد بن سلمان والرئيس الإيراني يؤكدان أهمية مواصلة تعزيز التعاون المشترك الجيش السوداني يسقط مسيّرات لـ «الدعم السريع» في المناقل بولاية الجزيرة لافروف : نشر صواريخ أمريكية في ألمانيا بمثابة إذلال لبرلين «نفط الكويت» : منصة «أورينتال فينيكس» تنتقل إلى «قطاع جزة» لحفر البئر الاستكشافي الأول بورصة الكويت أغلقت تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 73. 15 نقطة KIB يعلن أسماء الرابحين في السحب الأسبوعي الثالث لحملة «الدروازة» لعام 2024 مدبولي : مصر ستوقف تخفيف أحمال الكهرباء اعتبارا من الأحد انطلاق تصوير «أرض المليون» بموسمه الثاني في نيوم السعودية فهد البتيري: أحلامي تححقت بمشاركتي في فيلم «سيف البطل» إياد نصار: لا أحب تجسيد الشخصيات السهلة مي كساب : والدي أول من اكتشف موهبتي في التمثيل والغناء وكان يراني خليفة شادية

دولي

لافروف : نشر صواريخ أمريكية في ألمانيا بمثابة إذلال لبرلين

«وكالات» : أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مساء الثلاثاء، خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي، أن قرار ألمانيا السماح بنشر صواريخ أمريكية بعيدة المدى بمثابة إذلال لبرلين.
وبحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية، قال لافروف في اجتماع المجلس حول «التعاون المتعدد الأطراف من أجل إنشاء نظام عالمي أكثر عدلا وديمقراطية واستدامة»: «اليوم نرى إذلالا آخر لألمانيا التي خضعت حكومتها دون أدنى شك للقرار الأمريكي بنشر صواريخ متوسطة المدى للمرتزقة على الأراضي الألمانية».
وأعلن البنتاغون يوم الأربعاء الماضي، أنه اعتبارا من عام 2026، ستبدأ الولايات المتحدة في نشر أنظمة هجومية بعيدة المدى على الأراضي الألمانية ستتجاوز بشكل كبير تلك المتوفرة حاليا في أوروبا.
وأكد البيت الأبيض أن «هذه القدرات المتقدمة ستثبت التزام الولايات المتحدة تجاه حلف شمال الأطلسي ومساهماتها في الردع الأوروبي المتكامل».
وبحسب ما ورد بصحيفة «FAZ»، وقع وزراء دفاع ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وبولندا بالفعل على إعلان نوايا لتطوير صواريخ مجنحة يصل مداها إلى أكثر من ألف كيلومتر، والتي «يمكن أن تصل إلى أهداف في روسيا من الأراضي الألمانية». وتم تأكيد هذه المعلومات من قبل المستشار أولاف شولتس.
ومن جانبه، أشار نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف إلى أن موسكو ستطور ردا عسكريا على مثل هذه الخطط بطريقة هادئة، دون شد أعصاب وانفعالات.
وقد صرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بأن قرار نشر صواريخ أميركية بعيدة المدى في ألمانيا سوف يؤدي إلى حرب باردة، محذراً من أن نشر صواريخ أميركية في ألمانيا قد يجعل من العواصم الأوروبية أهدافاً للصواريخ الروسية.
وتحدث بيسكوف عن «مفارقة» في أن «أوروبا هي هدف لصواريخنا، وبلادنا هدف للصواريخ الأمريكية في أوروبا».
وأضاف لقناة «روسيا 1» التلفزيونية الرسمية: «لدينا القدرة الكافية لاحتواء هذه الصواريخ، لكن الضحايا المحتملين هم عواصم هذه الدول» الأوروبية.
ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عديدة على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري إلى نظام كييف.
وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في أوكرانيا لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع الأهداف.
ولا يملك الجيش الألماني صواريخ طويلة المدى تطلق من البر، بل فقط صواريخ كروز يمكن إطلاقها من الطائرات.
وأدى نشر صواريخ بيرشينغ البالستية الأمريكية في ألمانيا الغربية في ثمانينات القرن الماضي خلال الحرب الباردة إلى تظاهرات كبيرة.
واستمر نشر الصواريخ الأمريكية خلال إعادة توحيد ألمانيا وحتى تسعينات القرن الفائت.
لكن بعد نهاية الحرب الباردة، خفضت الولايات المتحدة بشكل كبير أعداد الصواريخ في أوروبا مع تراجع التهديد الروسي.
لكن دول حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة تسارع إلى تعزيز دفاعاتها في القارة، في أعقاب اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022.
من جهة أخرى قال ديمتري ميدفيديف إن انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو» سيكون إعلان حرب على موسكو وإن إظهار الحلف الحكمة هو فقط ما قد يمنع دمار الكوكب.
وتعهد زعماء الحلف في قمتهم الأسبوع الماضي بدعم أوكرانيا في «طريق لا رجعة فيه نحو التكامل الأوروبي الأطلسي، بما في ذلك عضوية حلف الأطلسي»، لكنهم تركوا الباب مفتوحاً بشأن الموعد الذي يمكن أن تنال فيه هذه العضوية.
وقال ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي والصوت البارز بين صقور الكرملين، لصحفية «أرجومنتي إي فاكتي» إن عضوية أوكرانيا ستتجاوز التهديد المباشر لأمن موسكو.
وأضاف في تصريحات نُشرت أمس الأربعاء: «سيكون هذا (انضمام أوكرانيا للحلف) في جوهره إعلانا للحرب».
وأضاف: «الإجراءات التي يتخذها خصوم روسيا ضدنا منذ سنوات وتوسيع التحالف.. تأخذ حلف شمال الأطلسي إلى نقطة اللاعودة».
وقال ميدفيديف إن روسيا لم تهدد حلف شمال الأطلسي ولكنها سترد على محاولات الحلف للتوسع.
وقال ميدفيديف: «كلما زادت هذه المحاولات، أصبحت ردودنا أكثر قسوة».
وكان ينظر إلى ميدفيديف خلال رئاسته في الفترة من 2008-2012 باعتباره مؤيداً للغرب، لكنه أعاد تقديم نفسه ضمن صقور الكرملين، محذراً الولايات المتحدة وحلفاءها من أن تسليحهم لكييف قد يؤدي إلى «كارثة نووية».
وأنشئ حلف الأطلسي بعد الحرب العالمية الثانية ليكون حصناً دفاعياً ضد الغزو السوفيتي لأوروبا الغربية، لكن الكرملين اعتبر ضم الحلف لاحقاً دولاً في أوروبا الشرقية عملاً من أعمال العدوان.
من ناحية أخرى أفرجت روسيا وأوكرانيا عن 190 أسير حرب في المجموع في عملية تبادل جديدة، بعد أقل من شهر على صفقة مماثلة، حسبما أعلن مسؤولون في موسكو وكييف، الأربعاء.
وقد أُفرج عن آلاف من أسرى الحرب في أكثر من 50 عملية تبادل منذ اندلاع الحرب في فبراير 2022، وهي من المسائل القليلة التي تمكن الطرفان من إبرام صفقات بشأنها منذ الغزو الروسي المستمر.
وأكد كل من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووزارة الدفاع الروسية الأربعاء الإفراج عن 95 من جنود كل طرف.
وقال زيلينسكي في منشور على تليغرام «نستمر في إعادة مواطنينا إلى الديار. أُفرج عن 95 مدافعا آخرين كانوا أسرى في روسيا».
وأضاف أن دولة الإمارات العربية المتحدة توسطت في عملية التبادل.
وقالت وزارة الدفاع الروسية على تليغرام «في ختام عملية مفاوضات، عاد 95 عسكريا روسيا كانوا يواجهون خطر الموت في الاحتجاز، من الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييف».
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في يونيو أن 1348 جنديا روسيا هم أسرى في أوكرانيا وبأن روسيا تحتجز 6465 أسير حرب أوكرانيا.
وجرت صفقات تبادل متفرقة خلال النزاع.
خلال محادثات مباشرة نادرة بين مسؤولين من موسكو وكييف، قالت مفوضة حقوق الإنسان الروسية تاتيانا موسكالكوفا إن مكتبها التقى نظيره الأوكراني في عملية التبادل.
وأول لقاء من هذا النوع حصل خلال عملية تبادل في يونيو، على ما قال مفوض حقوق الإنسان في أوكرانيا دميترو لوبينتس لوكالة فرانس برس آنذاك.
وناقش المسؤولون «الإجراءات الإنسانية المشتركة ومنها تلك المتعلقة بجمع العائلات» وفق موسكالكوفا.
تتهم كييف روسيا بترحيل آلاف الأطفال الأوكرانيين قسرا من مناطق بسطت موسكو سيطرتها عليها، وتسعى لإعادتهم.
وتقول موسكو إن الأطفال نُقلوا من أجل حمايتهم.
وأعيد العديد منهم في صفقات توسطت في بعضها قطر.
من جهة أخرى تعتزم ألمانيا خفض مساعداتها العسكرية لأوكرانيا إلى النصف بحلول العام المقبل، رغم احتمال عودة المرشح الجمهوري دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مما قد يؤدي إلى تقليص الدعم الأمريكي لكييف.
ووفقاً لمسودة ميزانية عام 2015 التي اطلعت عليها رويترز، فإن ألمانيا ستخفض المساعدات المقدمة إلى أوكرانيا من حوالي ثمانية مليارات يورو في 2024 إلى أربعة مليارات يورو (4.35 مليار دولار) في 2025.
وتأمل ألمانيا في أن تتمكن أوكرانيا من تلبية معظم احتياجاتها العسكرية من خلال القروض البالغة 50 مليار دولار من عائدات الأصول الروسية المجمدة، والتي اتفقت عليها مجموعة الدول الصناعية السبع، وترجو ألا يتم إنفاق كل الأموال المخصصة للأسلحة.
وقال وزير المالية الألماني كريستيان ليندنر أمس الأربعاء، في مؤتمر صحافي «أصبح تمويل أوكرانيا مضموناً على المدى القريب بفضل الأدوات (المالية) الأوروبية وقروض مجموعة السبع».
ودق ناقوس الخطر في أنحاء أوروبا هذا الأسبوع بعدما اختار ترامب السناتور جيه.دي فانس، الذي يعارض المساعدات العسكرية لأوكرانيا ويحذر أوروبا من الاعتماد على الولايات المتحدة لحمايتها. 
وتعرض ترامب لانتقادات حادة من مسؤولين غربيين بسبب تصريحاته بعدم حماية الدول التي لا تلتزم بأهداف الإنفاق الدفاعي في حلف شمال الأطلسي، بل وتشجيع روسيا على مهاجمة هذه الدول.
وواجهت ألمانيا انتقادات بسبب تكرار تخلفها عن تحقيق هدف حلف شمال الأطلسي المتمثل في إنفاق اثنين بالمئة من ناتجها الاقتصادي على الدفاع.
من جهة أخرى أعلن مسؤول بوزارة الدفاع الأوكرانية، الأربعاء، أن نحو 42 ألف شخص في عداد المفقودين حالياً في البلاد، وهذا يشمل جنوداً ومدنيين.
وكان الرقم يبلغ 51 ألفاً، بحسب ما قاله دميترو بوهاتيوك، الذي يرأس قسم المفقودين بالوزارة لوكالة الأنباء الأوكرانية الرسمية (يوكرينفورم).
وأدت الحرب الروسية الشاملة في فبراير  2022 إلى مقتل أوكرانيين ونزوحهم جراء القتال ونقلهم بالقوة إلى الأراضي الروسية. وتحتل روسيا نحو خُمس أوكرانيا.
وأوضح بوهاتيوك أن إجمالي المفقودين تراجع بعد حساب آلاف من أسرى الحرب.
ويكمن تحد آخر في التعرف على هوية القتلى، الذين يتم العثور عليهم في ميدان القتال.
وقال بوهاتيوك إن وزارة الدفاع لا تأخذ عينات جينية من الجنود الذين ترسلهم إلى الميدان.
بالتزامن مع ذلك أعلن الجيش الأوكراني، الأربعاء، ارتفاع عدد قتلى وجرحى الجنود الروس، منذ بداية الحرب على أوكرانيا إلى نحو 562 ألفاً و 510 جنود، بينهم 1110 جنود لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية فقط.
وجاء ذلك وفقاً لبيان أصدرته هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، ونشرته في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم).
وبحسب البيان، دمرت القوات الأوكرانية 8238 دبابة، منها 11 دبابة، الثلاثاء، و15871 مركبة قتالية مدرعة و15411 نظام مدفعية و1120 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و893 من أنظمة الدفاع الجوي.
وأضاف البيان أنه تم أيضاً تدمير 361 طائرة و326 مروحية و12224 طائرات مسيّرة و2398 صاروخ كروز و28 سفينة حربية وغواصة واحدة، و20741 من المركبات وخزانات الوقود و2586 من وحدات المعدات الخاصة.
من جانب اخر أفاد تقرير إعلامي أن 650 ألف روسي على الأقل سافروا من بلادهم إلى الخارج للإقامة بشكل دائم هناك، منذ نشوب الحرب في أوكرانيا.
وذكر موقع «ذا بيل» الإخباري المستقل على الإنترنت أن معظم اللاجئين هاجروا إلى أرمينيا بواقع 110 آلاف شخص، وكذلك إلى كازاخستان وإسرائيل، بواقع 80 ألف شخص لكل دولة من الدولتين. ولا يحتاج الروس إلى تأشيرة لدخول هذه الدول.
وتعتبر ألمانيا أيضاً من الدول المفضلة بالنسبة للاجئين الروس، حيث قصدها أكثر من 36 ألف شخص. ولم تصدر بيانات رسمية من روسيا بشأن عدد الأشخاص الذين غادروا البلاد.
وذكر موقع «ذا بيل» أنه توصل إلى هذه الأرقام استناداً إلى بيانات من سلطات الهجرة. وشملت الحسابات بيانات من أكثر من 70 دولة مثل أعداد تأشيرات الإقامة الجديدة أو طلبات الحصول على اللجوء.
غير أن الموقع أشار إلى أن هذه البيانات ليست مكتملة، نظراً لأن بعض الدول التي يفضل الروس التوجه إليها مثل تايلاند وأذربيجان وقبرص لم تستجب للاستفسارات التي وجهت لها في هذا الشأن.
ومن المرجح أن الروس الذين غادروا بلادهم ليسوا فقط من المعارضين للحرب، بل أيضاً ممن لهم أعمال في دول أخرى ويريدون تجنب العقوبات المفروضة على موسكو.
ويعتبر عدد اللاجئين جراء الحرب الذين لاذوا بالفرار إلى أوروبا محدوداً نسبياً، ويرجع السبب في ذلك جزئياً إلى أن الاتحاد الأوروبي سارع بإغلاق حدوده مع روسيا.
ولا يعتبر الاستنكاف الضميري وحده سبباً لطلب اللجوء السياسي في التكتل. ومن بين الدول الأعضاء في الاتحاد، جاءت إسبانيا التي استقبلت أكثر من 16 ألف روسي وألمانيا ضمن أبرز عشر وجهات للمهاجرين الروس.
في سياق متصل، قالت وزارة الدفاع البريطانية إن الكرملين يستعد لمنع المجندين المحتملين من مغادرة روسيا.
وفي تحديثها اليومي الخاص بالحرب في أوكرانيا، الثلاثاء، أشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى تقرير لمؤسسة «ميدوسا» الإعلامية الروسية المستقلة.
وأشار التقرير إلى أن وزارة الدفاع الروسية تتعاون مع جهاز الاستخبارات الروسية لتطوير نظام لتبادل المعلومات بشأن المجندين المحتملين.
ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل النظام قبل بدء عام التجنيد في الخريف.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق