العدد 4914 Monday 01, July 2024
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
«الكهرباء» : إعادة فورية للتيار إلى «حولي» و«الشعب» «الداخلــيـة» تـعــيــد الاعتــبـــار لـ «هيبة القانون» وزير الخارجية بحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت تعزيز التعاون بين الجانبين تغيير الموقع المخطط لمعبر رفح .. ونفي مصري «الدعم السريع» تفتح جبهة جديدة .. هاجمت الجيش وسط السودان بعد إضراب مفاجئ .. إلغاء مئات الرحلات الجوية في كندا انهيار أرضي يؤدي لفقدان عدد من الأشخاص في سويسرا إعادة تشغيل خط سكك حديدية رئيسي في ألمانيا عقب صواعق رعدية أمير البلاد استقبل ولي العهد ولي العهد استقبل رئيس الوزراء والنائب الأول وزير الخارجية بحث مع السفير القطري لدى البلاد العلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تنميتها الكويت تدين وتستنكر توسيع الاحتلال الإسرائيلي نطاق عملياته الاستيطانية في الضفة الغربية العوضي: خريجو «الطب» إحدى ركائز دعم المنظومة الصحية لخدمة المجتمع «أزرق الشباب» يودع «غرب آسيا » ألمانيا تعبر الدنمارك وتتأهل لربع نهائي .. و سويسرا تطرد إيطاليا خارج أمم أوروبا الأرجنتين تتصدر مجموعتها بدون ميسي في «كوبا أميركا» نتنياهو: ملتزمون بتحقيق أهداف الحرب على غزة «الدعم السريع» تفتح جبهة جديدة .. هاجموا الجيش وسط السودان إيران تشكر السعودية على تعاونها في إجراء الانتخابات الرئاسية حملة بايدن : انسحاب الرئيس من الانتخابات سيؤدي إلى الفوضى حداد في زابوريجيا الأوكرانية بعد ضربة روسية قاتلة «أسواق المال»: إســـتراتيجية جديدة لمتطلبات المرحلة المقبلة «البورصة» تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 30.12 نقطة «KIB» يختتم رعايته الذهبية ومشاركته في معرض توريستا للسياحة والسفر 2024 مصر تخطط لتكون أكبر مصدر أساسي للهيدروجين الأخضر لأوروبا فنانون كويتيون يشاركون بمعرض «دريم» في أوزبكستان مروة بن راشد رئيسة لجمعية البحرين للفنون التشكيلية نجوى كرم تعلن خبر زواجها في حفلها برومانيا افتتاح مهرجان لبنان المسرحي الدولي لمونودراما المرأة بمشاركة عربية

دولي

نتنياهو: ملتزمون بتحقيق أهداف الحرب على غزة

«وكالات» : على الرغم من محاولات الوسطاء لدفع صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس للسير قدما والاتفاق ووقف إطلاق النار، إلا أن لرئيس الحكومة الإسرائيلية رأي آخر.
فقد عاد نتنياهو وشدد على أن القوات الإسرائيلية ملتزمة بالقتال حتى تحقيق أهداف الحرب، في إشارة منه إلى ما أعلن عنه قبل 9 أشهر بما أسماه «القضاء على حركة حماس».
وأضاف رئيس الوزراء في بداية جلسة المجلس أمس الأحد، بألا تغيير في الموقف بشأن خطة الرئيس الأمريكي جو بايدن، معتبراً أن حماس هي «العقبة الوحيدة».
كما تابع أن القوات الإسرائيلية في رفح والشجاعية مستمرة في المعارك.
أتى هذا بعدما قدمت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في الأيام الأخيرة، ما قيل إنها «لغة جديدة» لأجزاء من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار المقترحة بين إسرائيل وحماس.
وأكدت 3 مصادر ذات معرفة مباشرة بالأمر، أن تلك اللغة جاءت ضمن محاولة لسد الفجوات والتوصل إلى اتفاق، وفقا لموقع «أكسيوس».
كما أوضحت أن الجهود الجديدة، التي لم يتم الإبلاغ عنها من قبل، تستند إلى الاقتراح الإسرائيلي الذي وافقت عليه لجنة الحرب الإسرائيلية وقدمه الرئيس بايدن في خطاب ألقاه الشهر الماضي.
ولفتت المصادر الثلاثة إلى أن الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة مع وسطاء قطريين ومصريين تركز على المادة الثامنة في الاقتراح، حيث يتعلق هذا الجزء من الاتفاق بالمفاوضات التي من المفترض أن تبدأ بين إسرائيل وحماس خلال تنفيذ المرحلة الأولى من أجل وضع الشروط الدقيقة للمرحلة الثانية والتي تتضمن التوصل إلى «تهدئة مستدامة» في غزة.
يشار إلى أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، كان قال إن حماس قدمت «تغييرات عديدة» في ردها تتجاوز مواقفها السابقة.
يأتي هذا في حين لا تزال إدارة بايدن تدفع باتجاه التوصل إلى اتفاق من 3 مراحل من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح الأسرى الـ120 المتبقين الذين تحتجزهم حماس وإلى الهدوء المستدام في غزة، حيث قتلت إسرائيل أكثر من 37700 فلسطيني، بحسب السلطات الصحية المحلية.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن الاقتراح وأخبر القناة 14 الإسرائيلية أنه مهتم بـ «صفقة جزئية» مع حماس من شأنها إطلاق سراح «بعض الأسرى» المحتجزين في غزة والسماح لإسرائيل بـ مواصلة القتال في الجيب.
إلا أنه بعد يوم واحد، وتحت ضغط من الوسطاء وعائلات الأسرى، صحح نتنياهو تعليقاته وأكد التزامه بالاقتراح.
من جانب آخر مجدداً، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى إعدام الأسرى الفلسطينيين بإطلاق الرصاص على رؤوسهم، بدلا من إعطائهم المزيد من الطعام، وذلك بعدما دعا في وقت سابق إلى إعدامهم لتخفيف الاكتظاظ بالسجون.
وقال بن غفير «يجب إطلاق الرصاص على رؤوس الأسرى، بدلا من إعطائهم المزيد من الطعام»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
كما تابع: «حظي سيئ أنني اضطررت للتعامل في الأيام الأخيرة مع موضوع سلة الفواكه للأسرى الفلسطينيين.. يجب قتل الأسرى برصاصة في الرأس.. وتمرير قانون «عوتسما يهوديت» لإعدام الأسرى بالقراءة الثالثة في الكنيست.. وحتى ذلك الوقت سنعطيهم القليل من الطعام للعيش.. لا أكترث لذلك».
في المقابل، دانت حركة الجهاد في فلسطين، بأشد العبارات تصريحات بن غفير، واصفة إياه بالـ»مجرم النازي» الذي يطالب بإطلاق الرصاص على رؤوس الأسرى في السجون الإسرائيلية.
وكان بن غفير قد دعا في أبريل الماضي إلى تطبيق عقوبة الإعدام على الأسرى الفلسطينيين لحل مشكلة اكتظاظ السجون.
وخلال الحرب على غزة، صادقت لجنة شؤون الأمن القومي بالكنيست على قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين، الذي ينص على «فرض عقوبة الإعدام على من يرتكب أي عمليات قتل لإسرائيليين لدوافع قومية، ومخالفات تهدف للمساس بإسرائيل، وحق الشعب اليهودي في أرضه».
ويشمل القانون «كل من يثبت ضلوعه بالمخالفات أو التخطيط لها أو دفَع أشخاصا لارتكابها».
ويتعرض الأسرى في سجون إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 لأساليب تعذيب قاسية، أبرزها سياسة التجويع حتى الموت، والإهمال الطبي المتعمد الذي يُعد وجها آخر للإعدام، وهي سياسات انتقامية من الأسرى تحظى بإجماع داخل المشهد السياسي الإسرائيلي.
من جانب اخر وسط الجدل المحتدم الدائر في إسرائيل حول قبول مقترح صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، رأى زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد أن الحرب في قطاع غزة باتت في آخر مراحلها من دون إبرام صفقة تبادل.
وشدد على أن هذا يعتبر فشلاً كاملاً لحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف لابيد في تصريحات له، أن الهدوء في الجنوب سيؤدي لتهدئة في الشمال وأن هذا هو الخيار الأفضل.
كما أكد على أن إسرائيل لا يجب أن تهاجم إيران وحدها بل تجنيد العالم لهذه الغاية، ولهذا السبب يجب وقف الحرب، وفق تعبيره.
إلى ذلك، أوضح لابيد أن لا اتصالات حتى الآن مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن تشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث 7 أكتوبر، مشددا على أنه لن يدخل في أي ألعاب لتأخيرها.
يأتي هذا بينما تبددت الآمال في التوصل إلى اتفاق يعيد الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة حماس وينهي 9 أشهر من الحرب في غزة.
فقد تحرك الوسطاء ثانية، حيث قدمت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في الأيام الأخيرة، ما قيل إنها «لغة جديدة» لأجزاء من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار المقترحة بين إسرائيل وحماس.
وأكدت 3 مصادر ذات معرفة مباشرة بالأمر، أن تلك اللغة جاءت ضمن محاولة لسد الفجوات والتوصل إلى اتفاق، وفقا لموقع «أكسيوس».
كما أوضحت أن الجهود الجديدة، التي لم يتم الإبلاغ عنها من قبل، تستند إلى الاقتراح الإسرائيلي الذي وافقت عليه لجنة الحرب الإسرائيلية وقدمه الرئيس بايدن في خطاب ألقاه الشهر الماضي.
ولفتت المصادر الثلاثة إلى أن الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة مع وسطاء قطريين ومصريين تركز على المادة الثامنة في الاقتراح، حيث يتعلق هذا الجزء من الاتفاق بالمفاوضات التي من المفترض أن تبدأ بين إسرائيل وحماس خلال تنفيذ المرحلة الأولى من أجل وضع الشروط الدقيقة للمرحلة الثانية والتي تتضمن التوصل إلى «تهدئة مستدامة» في غزة.
من ناحية أخرى في وقت تسعى فيه الدول الوسطاء متعاونة لسد الفجوات بين حماس وإسرائيل من أجل التوصل لاتفاق وقف النار في غزة وإتمام صفقة تبادل، لا يتوقف القتال الشرس.
فقد دارت معارك عنيفة بين الجيش الإسرائيلي وعناصر الحركة خلال الساعات الماضية، شمال قطاع غزّة، وسط ظروف معيشيّة لا تُطاق، بحسب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيّين «أونروا».
كما أعلن الجيش الإسرائيلي أن عملياته مستمرة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حيث استمر القتال «فوق الأرض وتحتها» خلال 48 ساعة، وفق بيان له.
وتحدّث أيضاً عن اشتباكات على مسافة قريبة مع الحركة، مشيرا في بيان إلى أنّه عثر على نقاط مراقبة وأسلحة ومسيّرات ومنصّة إطلاق صواريخ قرب مدارس ومداخل أنفاق، وفق زعمه.
ووفقا للجيش، قُتِل جنديان إسرائيليان وأصيب اثنان آخران بجروح خطرة في القتال شمال غزة.
من جانبهما، أشار الجناحان المسلحان لحركتَي حماس والجهاد إلى أنهما يخوضان معارك مع القوات الإسرائيلية في منطقة الشجاعية.
أما في رفح أقصى جنوب القطاع، فأكد مسعفون انتشال ضحايا بعد استهداف منطقة الشاكوش شمال المواصي.
وأكدوا سماع دوي انفجارات متواصلة في المنطقة ذاتها أدت لانتشار جثث في الشارع، وفق الشهود لوكالة «فرانس برس».
تأتي هذه التطورات الميدانية في وقت تسعى فيه أميركا، بالتعاون مع الوسطاء في مصر وقطر لسد الفجوات بين حماس وإسرائيل للتوصل لاتفاق وقف النار في غزة وإتمام صفقة تبادل، وفقاً لوسائل إعلام إسرائيلية.
وأوضحت المصادر أن واشنطن تسعى لحل الخلاف بشأن المادة الثامنة من مسودة الاتفاق، والتي تتضمن الانتقال من المرحلة الأولى للصفقة للمرحلة الثانية.
أما القطاع الذي تُحاصره إسرائيل فيشهد بعدما أُغلِق منفذه الوحيد إلى الخارج، معبر رفح، أزمة إنسانية كبيرة منذ دخول القوات الإسرائيلية إلى المدينة الحدودية مع مصر في أيار.
وقالت منظّمة الصحّة العالميّة الجمعة إنّ 32 مستشفى من أصل 36 في القطاع تضرّرت منذ السابع من أكتوبر، وأصبح عشرون منها خارج الخدمة.
في حين أكدت متحدّثة باسم الأمم المتحدة الجمعة أن المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة مجبرون على العيش في مبان أو مخيّمات دمّرها القصف بجوار أكوام ضخمة من القمامة. وندّدت بظروف لا تطاق في القطاع.
يذكر أن إسرائيل تشن حملة عنيفة من القصف والغارات والهجمات البرية منذ أكتوبر الماضي، على القطاع المحاصر أسفر عنها ما لا يقل عن 37834 ضحية في غزة، معظمهم من المدنيين، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
من جهة أخرى وسط توتر غير مسبوق تصحبه جهود دولية للحيلولة دون نشوب حرب، أعلن الجيش الإسرائيلي قصف أهداف لحزب الله جنوبي لبنان.
وأكد في منشور عبر X الأحد، أن الضربات استهدفت بنية تحتية وهياكل عسكرية في منطقتي الطيبة ورب الثلاثين في جنوباً.
جاء ذلك بعد ساعات قليلة من إعلان جماعة حزب الله، تدمير دبابة «ميركافا» وآلية «نميرا» إسرائيليتين، في موقع رويسات العلم بتلال كفرشوبا، مستخدما الصواريخ الموجهة.
وقال الحزب في بيان: «استهدف مقاتلونا دبابة ميركافا وآلية نميرا في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالصواريخ الموجهة، وأصابوهما إصابة مباشرة ما أدى إلى تدميرهما».
تأتي هذه التطورات وسط مخاوف من اندلاع حرب في لبنان، إذ ردّ وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس السبت، على تحذير بعثة إيران لدى الأمم المتحدة من أنه إذا شرعت إسرائيل في عدوان عسكري شامل على لبنان فسوف تندلع «حرب إبادة».
وقال كاتس في منشور على حسابه في X، إنه إذا لم يوقف حزب الله إطلاق النار وينسحب من جنوب لبنان فستتحرك ضده بكل قوة القوات الإسرائيلية حتى يعود السكان إلى منازلهم، في إشارة من إلى مئات المستوطنين الذين نزحوا من شمال إسرائيل إثر ضربات الحزب.
وكانت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة قد أعلنت الجمعة، أنه إذا شرعت إسرائيل في «عدوان عسكري شامل» على لبنان فإن كل الخيارات بما في ذلك المشاركة الكاملة ستكون مطروحة على الطاولة.
ومنذ تفجر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، إثر الهجوم الذي شنته حركة حماس يوم السابع من أكتوبر، يتبادل حزب الله والجيش الإسرائيلي القصف بشكل شبه يومي.
وأسفر التصعيد عن مقتل 479 شخصاً على الأقل في لبنان، بينهم 313 عنصراً من حزب الله، و93 مدنياً على الأقل، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية.
إلا أن حدة التوترات تصاعدت إلى حد كبير متزامنة مع تهديدات إسرائيلية من شن هجوم موسع على الجبهة الشمالية مع لبنان.
فيما حذرت أميركا من أنها لن تستطيع إيقاف أي خطط إسرائيلية في هذا السياق، بنهاية المطاف.
من ناحية أخرى قال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس السبت إن الرسالة التي بعثت بها إيران فيما يتعلق بشن «حرب إبادة» في حالة تنفيذ إسرائيل عملاً عسكريا واسع النطاق في لبنان تجعلها تستحق التدمير.
وأضاف كاتس في منشور على منصة إكس «النظام الذي يهدد بالتدمير يستحق التدمير». وتوعد أيضا بأن تستخدم إسرائيل كل قوتها ضد جماعة حزب الله المتحالفة مع إيران إذا لم تتوقف عن إطلاق النار على إسرائيل من لبنان وتبتعد عن الحدود.
وقالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة الجمعة إنه إذا شرعت إسرائيل في «عدوان عسكري شامل» في لبنان، فإن «حرب إبادة ستندلع». وقالت البعثة أيضا في منشور على منصة إكس إنه في هذه الحالة تكون «جميع الخيارات، ومنها المشاركة الكاملة لجميع محاور المقاومة، مطروحة على الطاولة».
ويتبادل حزب الله إطلاق النار مع إسرائيل منذ أكتوبر تشرين الأول، بالتزامن مع حرب غزة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت الأسبوع الماضي إنهما يفضلان المسار الدبلوماسي لحل الأزمة.
ورغم أن كاتس عضو في مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، فإن سياسة الحرب يقودها إلى حد كبير نتنياهو ودائرة صغيرة من الوزراء تضم جالانت الذي زار واشنطن الأسبوع الماضي لإجراء محادثات بخصوص الوضع في غزة ولبنان.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق