العدد 4239 Monday 04, April 2022
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الخالد يحسم مصير الحكومة في اجتماع اليوم تسليم شهادات «لمن يهمه الأمر» لـ 10965 قسيمة «حماية الأموال» : إحالة مخالفات «المشروعات السياحية» إلى النيابة الرئيس الباكستاني يحل البرلمان .. وعمران خان أفلت من سحب الثقة صاحب السمو تلقى اتصالا هاتفيا من أمير قطر للتهنئة بمناسبة حلول رمضان ولي العهد تلقى اتصالا من أمير قطر للتهنئة بحلول رمضان المبارك حمد الجابر استقبل المهنئين بالشهر الفضيل مدفع الإفطار .. تقليد تتوارثه الأجيال احتفاء بشهر رمضان المبارك «كورونا» يصيب الممثل البريطاني دانيال كريج المغرب : النحل يهجر أقدم مزرعة جماعية لتربيته بالعالم سهيلة الصباح تستقبل أبطال منتخب كرة الطاولة السيتي وليفربول يحافظان على فارق النقطة..وتشيلسي يضل الطريق البايرن يعزز صدارته..ودورتموند يفقد هيبته بايدن عن هدنة الشهرين: طال انتظارها من قبل اليمنيين الحكومة الليبية الجديدة: لن نستخدم القوة لدخول طرابلس وزير الدفاع الإسرائيلي: لا حملة منتظمة للاعتداءات الإرهابية هبوط جماعي للمؤشرات..و«العام» يتراجع 31.2 نقطة العمر: «بيتك» يستقطب مواهب واعدة تخلق ميزات تنافسية وتعزز الريادة 36.98 مليون دينار..صافي أرباح «مركز سلطان» خلال السنة المالية المنتهية بنك برقان يعلن الفائز بسحب «الثريا للراتب» الدراما السورية تعود بقوة في رمضان بتحديات الحياة اليومية ما بعد الحرب ياسر جلال يثير تفاعلا بعد ظهوره في شخصية السيسي بمسلسل «الاختيار 3» مريم الغضبان .. «حبابة» الكويت ورائدة المسرح .. من التمريض إلى النجومية

دولي

الحكومة الليبية الجديدة: لن نستخدم القوة لدخول طرابلس

طرابلس - «وكالات» : قال الناطق باسم الحكومة المكلفة من مجلس النواب الليبي، عثمان عبد الجليل: إن «عزمهم وتعهدهم بعدم استخدام العنف هو ما منعهم من دخول العاصمة طرابلس».
وأوضح الناطق ووزير الصحة في الحكومة الجديدة أنهم «لن يستخدموا القوة في استلام السلطة نظراً لإيمانهم بأن العنف سيولد المزيد من المآسي للشعب». مبيناً أن «هذا ما لا يريدونه، وما تسعى إليه حكومة الوحدة الوطنية». وفق قوله.
وأضاف ضمن خبر أورده مكتب الحكومة الإعلامي بالساعات الأولى من صباح اليوم الأحد: «نتمنى من الشعب الليبي والمكونات السياسية والاجتماعية أن تعي أهمية المرحلة الحالية والتوافق الليبي-الليبي الذي حدث لأول مرة في البلاد منذ انقسام سنة 2014، ويجب علينا استثماره للوصول إلى انتخابات ناجحة.
وتتنازع حكومتان على السلطة في ليبيا منذ مطلع مارس الماضي حين منح مجلس النواب ثقته لحكومة جديدة قوبلت برفض من: المجلس الأعلى للدولة وحكومة الوحدة الوطنية التي ترفض تسليم مهامها إلا بعد إجراء الانتخابات.
ولا زالت الحكومة برئاسة عبد الحميد الدبيبة تلقى الاعتراف الدولي، وتسيطر على موارد الدولة وعاصمتها، وتدير شؤون البلاد عامة، فيما أعلنت الحكومة الجديدة برئاسة فتحي باشاغا بنهاية مارس الماضي عن استلامها ديوان الحكومة في عاصمتي شرق وجنوب البلاد، ولا زالت تطالب باستلام مهامها في طرابلس.
من جهة أخرى، تسعى مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا ستيفاني وليامز إلى إحداث توافق بين مجلسي النواب والدولة من أجل صياغة قاعدة دستورية تجرى على أساسها الانتخابات، فيما يفضل مجلس النواب السير على خارطة طريق أقرها في فبراير  الماضي تقضي بتعديل مشروع الدستور وطرحه للاستفتاء أولا، ثم إجراء الانتخابات.
ووفقاً لخارطة طريق جنيف التي أقرها ملتقى الحوار السياسي الليبي بتيسير من البعثة الأممية، ستنتهي في يونيو المقبل ولاية السلطة التنفيذية الحالية، ممثلة في: المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق