العدد 3221 Sunday 18, November 2018
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
كـــبــيـــرة يـــــا كـــــــويــــــــت «الخارجية» : علاقة الشعبين الكويتي والمصري لاتهزها الصغائر الكويت : مستعدون لتوفير الدعم لضمان نجاح المحادثات اليمنية ترامب يبحث قضية خاشقجي مع بومبيو والمخابرات المركزية إطلاق أول صاروخ سويوز روسي للفضاء بعد حادث الشهر الماضي زين مالك : تايلور سويفت تعمدت الاختباء بحقائب السفر للهروب من الصحفيين «الشال»: قرار «المركزي» برفع سقف القرض الاستهلاكي... «ضرره يفوق منافعه» البورصة تطرح نظاماً لتداول الأوراق المالية غير المدرجة الجاسم يثمن دور الحكومة في إعادة تشغيل المطار وتجهيز طائرات «الخطوط الكويتية» المبارك : إشادة سمو الأمير تاج على رؤوسنا جميعاً النائب الأول يستقبل المهنئين بعودته من رحلة العلاج في نادي ضباط الجيش العتيبي : الكويت تؤمن إيماناً تاماً بأن لا حل للأزمة في اليمن إلا «السياسي» صلاح يقتنص ثلاث نقاط صعبة من تونس في الوقت القاتل منتخب سوريا يصل الكويت استعداداً لمواجهة الأزرق الانتخابات تهدد الميركاتو الشتوي للأندية الكويتية مبعوث الأمم المتحدة لليمن: لدينا فرصة للتوصل إلى تسوية شاملة للأزمة السفير السعودي بأمريكا ينفي مزاعم «واشنطن بوست» موغيريني: العراق أولوية مهمة للاتحاد الأوروبي سعاد الصباح توثق حقبة حاكم الكويت الخامس الشيخ عبدالله بن صباح الصباح معرض الكتاب استعرض تجربة دور النشر الكويتية في التسويق الإلكتروني «حجارة وبرتقال» عرض مسرحي صامت يختزل تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

دولي

السفير السعودي بأمريكا ينفي مزاعم «واشنطن بوست»

واشنطن - «وكالات» : أكد السفير السعودي في أمريكا، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، أن ما ذكرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية بشأن تواصله مع جمال خاشقجي قبل وفاته أو اقتراحه عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب «غير صحيح».
وقال السفير عبر تويتر «للأسف، لم تنشر صحيفة الواشنطن بوست ردنا بالكامل. هذه تهمة خطيرة ويجب ألا تترك لمصادر غير معروفة. كان ردنا الكامل كما يلي: «التقى السفير خاشقجي مرة واحدة شخصياً في أواخر سبتمبر 2017 من أجل مناقشة ودية، وتواصلا عبر رسائل نصية بعد المقابلة. وكانت آخر رسالة أرسلها السفير إليه في تاريخ 26 أكتوبر 2017. ولم يناقش الأمير خالد أبداً أي أمر يتعلق بالذهاب إلى تركيا مع جمال.
ولم يُجر السفير الأمير خالد بن سلمان أي محادثةٍ هاتفية معه. ومُرحبٌ بكم لفحص السجلات الهاتفية ومحتويات الهاتف النقال لإثبات هذه المسألة، وفي هذه الحالة، سيتوجب عليكم طلب ذلك من السلطات التركية، وذلك كما فعل المدعي العام عدة مرات من دون جدوى. إن المزاعم الواردة في هذا التقييم المزعوم غير صحيحة. لقد سمعنا وما زلنا نسمع نظريات مختلفة من دون أن نرى الأسس الرئيسية لهذه التكهنات». (المتحدثة باسم السفارة).
وأضاف الأمير خالد بن سلمان «كما قلنا لصحيفة واشنطن بوست كان آخر اتصال لي مع السيد خاشقجي عبر النص في 26 أكتوبر  2017. لم أتحدث معه عن طريق الهاتف، ولم اقترح أبداً أن يذهب إلى تركيا لأي سبب من الأسباب. وأطلب من الحكومة الأمريكية أن تفرج عن أي معلومات تتعلق بهذه المطالبة».

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق