العدد 2490 Sunday 12, June 2016
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
أكاديمية الشرطة تقبل ضباط اختصاص في 38 تخصصاً سوريا : عشرات القتلى والجرحى في تفجيرين بـ «السيدة زينب» مفتي العراق يتهم الحكومة بـ «ممارسة الإرهاب» بحق السنة بيل غيتس: الدجاج أفضل من الكمبيوتر للخروج من الفقر اغتيال المغنية جريمي بعد إطلاق الرصاص عليها في أورلاندو «بيان للاستثمار»: انخفاض القيمة الرأسمالية للبورصة 0.16 في المئة إلى 23.13 مليار دينار العتيبي: الاستثمار في المواطن الكويتي أهم من مشاريع التنمية «إنجازات المستقبل» تعلن مشاركتها في معرض النخبة العقاري – مصر ولي العهد هنأ محمد بن نايف بحلول شهر رمضان المبارك الغانم يستقبل وفداً من الهيئة الإدارية لاتحاد طلبة أمريكا المحمد يستقبل المهنئين بحلول رمضان الأربعاء وزير الداخلية استقبل المهنئــــــــــــــــــــــين بشهر رمضان المبارك في ديوانه بقرطبة العراق : إحراق مقار تابعة لأحزاب موالية لإيران اليمن : مجلس الوزراء يصادق على اتفاقية مع الإمارات «الشباب» الصومالية تعدم 3 أشخاص بالرصاص وتقطع رأس رابع «البلوز» يتفوق على «الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب» باييه ينقذ «الديوك» من حمى البداية ميسي «الهاتريك» يقود التانغو لتدمير بنما فيروز.. «الطفلة المعجزة» اكتفت بالشهرة التي حققتها وهي طفلة البترون.... العابقة بأريج التاريخ

دولي

«الشباب» الصومالية تعدم 3 أشخاص بالرصاص وتقطع رأس رابع

مقديشيو - «وكالات» : أعدمت حركة الشباب الصومالية 4 أشخاص علناً، أحدهم بتهمة قتل قائدها الأعلى السابق أحمد غودان في غارة لطائرة أميركية بلا طيار في سبتمبر 2014، حسبما أعلنت الحركة ومصادر محلية السبت.
وتمت عملية الإعدام مساء الجمعة في قرية بولوفولاي وسط الصومال في منطقة باي، كما قالت مصادر محلية. وأعدم 3 أشخاص بإطلاق النار عليهم، أما الرابع الذي دين بتهمة مساعدة الولايات المتحدة على قتل أحمد غودان فبقطع الرأس.
وأكد المتمردون المتطرفون في بيان أن «محكمة منطقتي باي وباكول نفذت أحكاما بالإعدام ضد 4 جواسيس تعاملوا مع الولايات المتحدة وأجهزة الاستخبارات الكينية»، وسهلوا في هذا الإطار قتل قادة حركة الشباب.
وأضاف البيان أن «محمد عدن نور حسن، أحد الجواسيس، مسؤول عن الضربة الجوية التي أدت إلى مقتل قائد حركة الشباب».
ويسعى المتطرفون إلى إطاحة الحكومة المركزية في الصومال التي تدعمها المجموعة الدولية وتدافع عنها قوة الاتحاد الإفريقي في الصومال (اميصوم) التي يبلغ عدد أفرادها 22 ألفا.
وفي أغسطس 2011، طردت حركة الشباب من مقديشو تحت وطأة القوة النارية المتفوقة لأميصوم. ثم خسرت القسم الأكبر من معاقلها، لكنها ما زالت تسيطر على مناطق ريفية شاسعة تنطلق منها لشن عمليات واعتداءات انتحارية، وغالبا في العاصمة.
وأعلنت حركة الشباب مسؤوليتها في الأشهر الأخيرة عن عمليات كبيرة، سواء في مقديشو أو ضد قواعد قوة اميصوم. وأعلنت في السنوات الأخيرة أيضا مسؤوليتها عن اعتداءات كبيرة في بلدان اخرى بالمنطقة مثل كينيا أو اوغندا التي تشارك في اميصوم.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق