العدد 2619 Friday 18, November 2016
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
«التعاون الإسلامي» : للبيت رب يحميه محمد الخالد: نقف جميعاً صفاً واحداً كالبنيان المرصوص في دول التعاون الكويت : ملتزمون بمكافحة غسل الأموال وتجفيف منابع الإرهاب مسلمو الروهينغا يحاولون الفرار من «جحيم ميانمار» بعد كاردشيان.. اعتداء على نجمة بوليوود في باريس ستيفن هوكينغ: الأرض لن تحتملنا لأكثر من ألف عام! هرم مكسيكي بني على طريقة الدمى الروسية ملك البحرين: الارتقاء بالكفاءات وتبادل الخبرات بدول مجلس التعاون الخالد تسلم أوراق اعتماد السفير المغربي الجديد العيسي : بروتوكولات التعاون تساهم بتطوير البرامج التعليمية العبيدي : التوسع في برامج البعثات والإجازات الدراسية والبورد الكويتي البديوى قدم أوراق اعتماده لملك بلجيكا الكويت تترأس اجتماعا معنيا باتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد قائمة التطوير تفوز بانتخابات لجنة المدربين الكويتيين «فروسية الفروانية» ينظم اجتماعه الرابع على كأسي الخليفة والديحاني «الهيئة» تواصل تحركاتها لرفع «التعليق» الصايغ: الكويت ملتزمة بدعم جهود مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب البورصة تغلق على ارتفاع مؤشريها السعري والوزني وانخفاض «كويت 15» اليمن : مواجهات عنيفة بين قوات الشرعية والميليشيات بارزاني من بعشيقة: باقون بالمناطق التي حررناها من «داعش» الجيش الليبي: ساعات تفصلنا عن تحرير بنغازي «مؤسسة البترول» تطلق «امتاز» لتوفير خصومات للعاملين «الوطني للثقافة» يعلن الفائزين بجوائز الدولة التقديرية والتشجيعية لعام 2016 حسناء ابراهيم تتحدث عن تجربتها الجديدة في مؤتمر صحافي عبدالناصر درويش: مشكلة الكوميديا العربية في قلة الكتّاب

الأولى

مسلمو الروهينغا يحاولون الفرار من «جحيم ميانمار»

«بي بي سي» : يحاول المئات من مسلمي الروهينغا في ميانمار الفرار عبر الحدود إلى بنغلاديش ، هربا من الحملة الأمنية ضدهم.
وقال شهود عيان ومسؤولون من بنغلاديش إن بعض الفارين الذين حاولوا عبور الحدود - من بينهم أطفال - تعرضوا لإطلاق نار وسقط بينهم قتلى.
ولقي 130 شخصا مصرعهم خلال حوالي شهر منذ بدء حملة أمنية في ولاية راخين، حيث يعيش عدد كبير من أقلية الروهينغا.
وتحدث نشطاء عن إحراق مئات المنازل وتسويتها بالأرض، وهو ما نفته الحكومة. ولا يسمح للمراسلين الأجانب بالوصول إلى المنطقة التي تحدث عنها النشطاء.
ويعيش أكثر من مليون مسلم من الروهينغا في راخين، لكن الحكومة لا تعترف بهم كمواطنين. وينظر إليهم على أنهم مهاجرون غير شرعيين قادمين من بنغلاديش المجاورة.
وتشهد ميانمار توترا متصاعدا بين الأغلبية الهندوس والروهينغا ، في أعقاب الهجمات المنسقة التي شهدتها البلاد الشهر الماضي ، وأدت لمقتل تسعة من رجال الشرطة، ووجهت السلطات أصابع الاتهام حينها لأقلية الروهينغا.
ومنذ هذه الهجمات أغلق الجنود أجزاء من ولاية راخين ومنعوا عمال الإغاثة ومراقبين مستقلين من الدخول إليها.
وتقول الحكومة إن بعض «المهاجمين» وعناصر من القوات الأمنية قد قتلوا.
ويعيش قرابة 100 ألف من الروهينغا في مخيمات منذ أحداث العنف التي شهدتها البلاد عام 2012.
وتسببت صور مئات اللاجئين الروهينغا في قارب صيد في صدمة للعالم أجمع ، أثناء محاولتهم الهروب عبر البحر إلى ماليزيا، العام الماضي.
ووافقت دول آسيوية على العمل معا في محاولة لاحتواء الأزمة.
وأعلنت حكومة رئيسة الوزراء أونغ سان سو تشي عن فتح مفوضية حكومية ، لبحث المشاكل في ولاية راخين.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق