العدد 3346 Thursday 18, April 2019
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الغانم : الربط بين الاستجوابات وحل المجلس أسطوانة متكررة الحجرف : لن أتراخى في تطبيق القانون على الجميع دون استثناء خادم الحرمين : نقف مع العراق ويجمعنا ديننا وأمننا ومصالحنا المشتركة أمير البلاد استقبل الغانم و رئيس البرلمان الماليزي وزير الدفاع يبحث مع رئيس البرلمان الماليزي موضوعات مشتركة رئيس الأركان تفقد تمرين مراكز قيادة الحرس الوطني «Cpx نصر 17» ميشال أوباما في باريس تقدم كتاب مذكّراتها بين الجد والفكاهة اكتشاف أول كوكب بحجم الأرض .. وخيبة أمل لـ«ناسا» القادسية يضرب بثنائية ويخطف الوصافة من المالكية الرشيدي يكشف سر تأهله لأولمبياد طوكيو أكاديمية يونايتد تحصد المركز الثاني في دوري «بيست ليغ» خادم الحرمين ومحمد بن زايد يبحثان في الرياض العلاقات الثنائية قرقاش: تأكيد ترامب دعم التحالف إشارة إيجابية إستراتيجية السودان : مؤشرات على انحراف «الثورة» بعد الخلاف بين الأحزاب مؤشرات البورصة تتلون بالأحمر... و«العام» ينخفض 23.64 نقطة عمومية «ضمان» تقر عدم توزيع أرباح «الخطوط الكويتية» ترعى معرض الفرص الوظيفية في الكلية الأسترالية

منوعات

«باب الحارة 10» على المائدة الرمضانية

بعد كثير من الجدل والأخذ والرد تم اتخاذ القرار، الجزء العاشر من “باب الحارة” سيكون حاضرًا في رمضان المقبل، ولكن مع شركة إنتاج جديدة. وفي التفاصيل أكدت أخيرا مصادر من شركة ميسلون للمخرج بسام الملا، أنهم لن يقوموا بإنتاج الجزء الجديد من العمل لرمضان المقبل، وأرسلوا رسالة تقول “نعتذر منكم عن تصوير الجزء العاشر وسيؤجل العمل للعام القادم إن شاء الله”، وبعد هذا الحدث بفترة قصيرة تم الإعلان عن إطلاق شركة قبنض لعمليات تصوير الجزء العاشر من المسلسل تحت إدارة المخرج محمد زهير رجب وتأليف مروان قاووق.
فما الذي جرى ولمن الأحقية في الإنتاج؟ كيف سيكون شكل الجزء القادم وإلى أين تسير أحداثه في غياب كثير من نجومه المعروفين (عباس النوري، صباح الجزائري، ميلاد يوسف، مصطفى الخاني، وفاء موصللي، محمد خير الجراح، شكران مرتجى..) وحضور بعضهم الآخر وانضمام فنانين جدد منهم علي كريم، محمد قنوع، أمية ملص، قاسم ملحو، يحيى بيازي، مرح جبر، يامن الحجلي، زهير عبدالكريم، أماني الحكيم.
كثيرة هي التساؤلات التي تدور حول مسلسل البيئة الشامية، وفيما يلي نلقي الضوء على أهم التفاصيل من خلال اللقاء مع مخرج الجزء العاشر محمد زهير رجب، الذي يقول: لم نبتعد عن البهجة التي تطرحها الأعمال الدمشقية، والتي تعتبر بمنزلة «ليالي ألف ليلة وليلة» عند المشاهدين في الوطن العربي، لأنها الحالة المشوّقة والنمط المحبب لديهم، بما فيها النكهة الدمشقية الخاصة، والبيت الدمشقي الذي يحمل خصوصيته من تكوينه الجغرافي والمعماري، وحتى من تكوين شخصياته وحكاياتها.
يضيف محمد زهير رجب: يبدأ العمل بحدث كبير يؤدي إلى الشتات والنزوح من أحياء إلى أحياء نتيجة القصف الفرنسي (عام 1945) وهذا النزوح سيُقدم شخصيات جديدة ويُبقي على شخصيات أخرى مستمرة من أجزاء سابقة، نراها في حارات الصالحية والقيمرية والقنوات، وبالتالي نعرف مصير بعض الشخصيات في هذا الجزء، في حين يكون مصير عدد من الشخصيات مجهولًا لنكتشف في أجزاء لاحقة مصائرها وأماكنها وأثر الأحداث في حياتها، فالأبواب تبقى مفتوحة.
ويضيف: هناك كثير من الاشاعات التي صدرت، ومنها اعتذار هذا النجم أو تلك النجمة، ولكن هذه الضجة الإعلامية لا أساس لها من الصحة، ولم آخذ بها، والمُضحِك أن كل من قال أو قيل عن لسانه أنه اعتذر عن المشاركة، هو أصلًا لم يُعرض عليه أي دور في العمل ولم يُطلب منه (أو منها) المشاركة فيه، فلم يسبق أن أرسلنا النص لأحد واعتذر، فبالأساس هذه الشخصيات غير موجودة في النص، لأن الأحداث التي تجري في هذا الجزء لا تحتاج إليها، ولكن ربما يحتاجها الحدث في أجزاء قادمة، والأمر ليس استبعادًا أو انتقاصًا من أحد، ولكن الحكاية والخطوط الدرامية في هذا الجزء احتاجت هذه الشخصيات فقط، وقد تحتاج لغيرها في أجزاء قادمة.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق