العدد 3117 Sunday 15, July 2018
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الكويت : الحدود مع العراق آمنة ولا مبرر للقلق العشرات من العراقيين يتظاهرون عند منفذ «صفوان» الحدودي بلجيكا تعمق أحزان الإنكليز وتقتنص برونزية المونديال الغانم: الكويت وأميرها لا يمكن أن يتركا لبنان وحيداً يواجه مصاعبه «الخارجية»: الحدود الشمالية يسودها الأمن والهدوء وليس هناك ما يدعو للقلق يوسف العبدالله : مشروع «الشباك الواحد» يجمع جميع جهات التخليص الجمركي تحت سقف واحد لم تعلم أنها حامل حتى وضعت توأمين في الحمام ! اكتشاف كبير في مصر «يكشف أسرار التحنيط» معايير الفيفا تقرب مودريتش من الكرة الذهبية تشيلسي يتعاقد مع جورجينيو من نابولي البنوان: اتحاد القدم تنصل من مسؤولياته قائد محور صعدة: الجيش يتقدم في كل جبهات المحافظة الدفاعات الجوية السعودية تعترض صاروخاً باليستياً سوريا: فصائل المعارضة في درعا تسلم سلاحها الثقيل أغرب هوايات المشاهير حول العالم تقرير : «عمار أكبر أنتوني» أول فيلم يُعطي إجازة للمخ كندة علوش وعمرو يوسف في اليونان «الشال» : يتوجب التعامل مع «التجربة الصينية» بصدق وانضباط وليس بيع أحلام وهمية «الوطني» ينظم زيارة لمتدربي برنامج التدريب الصيفي إلى مركز الإسعاف الجوي بنك برقان يواصل دعمه للفنون والموسيقى

منوعات

تقرير : «عمار أكبر أنتوني» أول فيلم يُعطي إجازة للمخ

في مقال طويل أفردته صحيفة thequint الهندية، انتقدت فيه الفيلم الهندي الشهير «عمار أكبر أنتوني» هذا الفيلم الذي يعد من كلاسيكيات السينما الهندية بالنسبة للهنود وغيرهم من محبي النجم الكبير أميتاب باتشان.
يقول التقرير إن الفرضية الأساسية للفيلم هي أن كل الأبناء الثلاثة - فينود خانا، أميتاب باتشان وريشي كابور - يكبرون كاتباع لثلاث ديانات مختلفة، الذين ينجحون في إعادة توحيد أسرهم. وتؤكد على أنه هذه هي النقطة الإيجابية الوحيدة في العمل السينمائي.
وجاء في التقرير أن الفيلم لا يملك أحدث مترابطة، حي السيناريو مهلهل ويفقد تسلسله بشكل منطقي عبر أحداث تمزج الواقع بالخيال وهو وهو يعطي اجازه للدماغ.
الدقائق الـ15 الأولى وبعد البداية، يطلق بران pran النار على صاحب العمل السابق، ويسرق سيارته دون الاستيلاء على المفاتيح، وتصاب زوجته بالعمى دون أي مؤشر على ذلك، ويسرق أمواله.
بالإضافة إلى ذلك، الفرضية الأساسية للفيلم هو أن الأبناء الثلاثة—فينود خانا، أميتاب باتتشان وريشي كابور—يكبرون كاتباع لثلاث ديانات مختلفة، والذين تمكنوا بعد ذلك من جمع شمل أسرتهم. وهي من الممكن أن تكون أكثر نقطة ايجابية في الفيلمعلى الرغم من أن فينود خانا لم يكن عليه أن يفعل أي شيء لإظهار هندوسيته، إلا أن ريشي كابور غنى “قوالي”، وهي إحدى أشكال الموسيقى الدينية الصوفية، وأميتاب باتشان ارتدى صليبًا حول عنقه واستخدام كلمات مثل “هونغا” لإظهار مسيحيته.ونجد مع تتابع الأحداث أن جميع الأشقاء الثلاثة تلتقي نيروبا روي (أمهم) في أثناء الفيلم، حيث يدعونها ماما بتحبب في حين لا يعرفون أنها في الواقع الأم البيولوجية. بالإضافة إلى مشهد وهم الثلاثة يتبرعون بالدم لها، لإنقاذ حياتها، في مشهد يبدو أن نادلًا قرر أن يلعب دور الطبيب.
بعد ذلك، ومع اقتراب الفيلم من نهايته، تتحد الأسرة وتهزم الأشرار بقوة الابناء الثلاثة - عمار، أكبر، أنتوني - ثم ينطلقون إلى غروب الشمس الجميل في بومباي.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق