يرفع كثير من نجوم الوسط الفني شعار «سري للغاية» على بعض قصص الزواج التي يقدمون عليها، والتي غالباً ما ينكشف أمرها بعد فترة وسط تبريرات مختلفة من أصحابها.
درة
أخيراً طالت الفنانة التونسية درة الكثير من الأخبار التي تؤكد زواجها بهاني عادل، وهو ما رفضت الرد عليه، كما انزعجت جداً من هذا الخبر الذي يعد تدخلاً في حياتها الشخصية.
يسرا وخالد سليم
وهذا الأمر يذكرنا بالعديد من النجمات اللواتي غالباً ما يفرضن السرية التامة على زيجاتهن، ومن بين هؤلاء نذكر النجمة يسرا التي لم تعلن خبر زواجها بالفنان خالد سليم إلا بعد وفاة والده، ما أكد الشائعات التي أشارت إلى رفض والده لهذا الزواج الذي استمر سرياً لسنوات، وحاولت يسرا خلال هذه الفترة نفي الخبر أو عدم الرد عليه حتى اضطرت للإعلان عن الزواج بعدما تعرضت لأحد المواقف في المطار.
سمية الخشاب ورجل الاعمال
أيضاً ما تزال النجمة سمية الخشاب تفرض السرية التامة على زواجها السابق، وهي صرحت منذ فترة بأنها تزوجت فعلاً برجل أعمال وانفصلت عنه لاحقاً، رافضة الكشف عن هويته.
جنات ومحمد ضياء الدين
كذلك نفت الفنانة المغربية جنات زواجها بمحمد ضياء الدين الذي نشر صور عقد القران، عندها اتبعت جنات سياسة الصمت ورفضت التعليق على هذا الأمر نهائياً.
شيرين عبد الوهاب و مدحت خميس
أيضاً انكشف زواج النجمة شيرين عبد الوهاب من مدحت خميس بعد فترة واتهمت بتزوير هويتها الشخصية التي كانت ما تزال تحمل صفة آنسة، الأمر بررته شيرين حينها بالضرورات الفنية.
إلهام شاهين ورجل الأعمال اللبناني عزت قدورة
أيضاً ظلت النجمة إلهام شاهين تؤكد أنها غير متزوجة حتى اضطرت للكشف عن زواجها برجل الأعمال اللبناني عزت قدورة، بعدما وجدت أسفل عمارتها شخصاً مأجوراً يخطط لإلقاء ماء نار على وجهها، فاعترفت بهذا الزواج بعد مرور أكثر من عامين.
شيريهان ورجل الأعمال علاء الخواجة
كذلك بقي زواج النجمة شيريهان برجل الأعمال علاء الخواجة طي الكتمان، خصوصاً أنها كانت الزوجة الثانية له بعد إسعاد يونس، لكنها عادت وأعلنت خبر زواجها قبل وضع ابنتها وتعرضها لأزمة صحية.
نبيلة عبيد
أيضاً سبق للنجمة نبيلة عبيد أن اعترفت بزواجها بالسر أكثر من مرة رافضة الكشف عن هوية أزواجها لأسباب تخصهم، مفضلة احترام العلاقة التي ربطتها بهم حتى بعد الانفصال، علماً بأنها لم تعلن سوى زواجها بالمخرج عاطف سالم.
فهل تتبع درة سياسة النجمات اللواتي يفضلن إضفاء السرية على حياتهن الخاصة، أم هي فعلاً ما زالت تبحث عن نصيبها وكل ما يتردد يندرج ضمن خانة الشائعات؟